أعلنت الولاياتالمتحدة تشديد عقوبات على داعمين لتنظيم «داعش» في العالم، مدرجين الآن على اللائحة الأميركية للإرهاب. وتستهدف العقوبات ثلاثة أشخاص وثلاث شركات، اعتبرت وزارة المال الأميركية أنهم «يساعدون (نشاطات) داعش جنوب شرقي آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا». وقال مسؤول مكافحة الإرهاب والاستخبارات المالية في الوزارة سيغال ماندلكر إن «الإدارة مصممة على الانتصار على التنظيم أينما كان، عبر الاقتطاع من مداخيله غير الشرعية». والهدف الأول للعقوبات هو اسكالون أبو بكر الذي تعتبره واشنطن «مساهماً أساسياً في داعش وشبكته في الفيليبين»، إضافة الى يونس إمري سكاريا وشركته التي تتخذ تركيا مقراً، ومحمد مير علي يوفوس وشركتين له في الصومال.