نبذ الفتنة تعليقاً على مقال محمد الساعد، المنشور في «الحياة»، بعنوان (احذر... يوجد «شيعي»!)، بتاريخ «30 - 3- 2011». - أشكر الكاتب على عباراته الموضوعية المنبثقة من روح الوطنية والتسامح وحب الخير للوطن وللآخرين، نعم يجب علينا نبذ الفتنة بكل أشكالها والتوحد تحت مظلة الوطن، وينبغي التنبيه أنه يوجد فرق كبير بين الولائية الوطنية والولائية الدينية والمذهبية، أتمنى أن نرتقي بفكرنا وقراءتنا وفي تعاملنا مع المعطيات الخارجية والمستجدات الإقليمية، ونحرر عقولنا ونجعل من اختلافنا المذهبي والقبلي نقطة قوة في وجه كل من ينشر الفرقة بيننا، أياًّ كان توجهه أو انتماؤه، وأياً كانت موقعيته. ولد المدينة لا حياة لمن تنادي تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان (خريجات «المكتبات» ينظمن حملة «فيسبوك» للمطالبة بحقوقهن)، ب تاريخ «2 - 4 - 2011». - مشكلتي أنا وأخواتي خريجات قسم المكتبات التجاهل المستمر لنا، فإلى متى؟ لماذا لم يخبرنا أحدهم منذ البداية أن هذا القسم وخريجاته لا قيمة لهن؟ لماذا لم يخبرنا أحدهم أننا وبعد تخرجنا سوف نعيش بطالة لا نهاية لها ولا بصيص أمل بالتعيين؟ لماذا لم يخبرنا أحد أن مصيرنا ضائع ولا مستقبل لنا أبداً؟! أنا تعاقدت فصلاً دراسياً كاملاً وقابلت المشرفة التي قالت لي النقص شديد وكل عام نرفع الاحتياج للوزارة ولا حياة لمن تنادي! ننتظر كلمة حق من الوزارة، ننتظر مواساتنا مع خريجات من تخصصات أخرى! الله يبارك فيها الحملة والقائمين عليها، والله الموفق. عهود العتيبي تعليم الكبار تعليقاً على الموضوع المنشور في «الحياة»، بعنوان («تجمّع» لمعلمات «محو الأمية» للمطالبة ب «تثبيتهن»... بعد استبعادهن من «الخدمة المدنية»)، بتاريخ «4 - 4 - 2011». - كان الله في عونهن وعون الجميع، ويحقق مرادهن، ولا يضيع مجهودهن الشاق جداً في تعليم الكبار، وإن شاء الله يحقق لهن ما يتمنونه من التثبيت الرسمي، لأن الله معهن، ثم حبيب القلوب خادم الحرمين الشريفين المنصف للحق، ألبسه الله ثوب الصحة والعافية. أم مؤيد