بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، برقية تهنئة إلى رئيس البرتغال مارسيلو ربيلو دي سوزا، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده. وأعرب الملك سلمان بن عبدالعزيز، أمس (الجمعة) - بحسب وكالة الأنباء السعودية - باسمه واسم وحكومة المملكة العربية السعودية عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة للرئيس سوزا، ولحكومة وشعب البرتغال اطراد التقدم والازدهار. كما بعث ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، برقية تهنئة إلى رئيس البرتغال مارسيلو ربيلو دي سوزا، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده. وأعرب ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، في برقيته أمس، عن أبلغ التهاني وأطيب التمنيات بموفور الصحة والسعادة للرئيس سوزا، ولحكومة وشعب البرتغال المزيد من التقدم والازدهار . وهنأ ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، رئيس البرتغال مارسيلو ربيلو دي سوزا، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلاده. وعبر ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في برقية له بهذه المناسبة أمس، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة للرئيس سوزا، ولحكومة وشعب البرتغال المزيد من الرقي والازدهار. من جهة ثانية، رفع الأمين العام لمؤتمر وزراء الأوقاف والشؤون الإسلامية بالعالم الإسلامي الدكتور زيد بن علي الدكان التهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بمناسبة اختياره الشخصية الإسلامية لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم في دورتها ال21 للعام الحالي 1438ه. وقال الدكان في تصريح له بهذه المناسبة: «إن هذا الاختيار مستحق لملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي كرس جهده وطاقاته منذ توليه مقاليد الحكم في المملكة لجمع الصف الإسلامي، وتوحيد الكلمة والدفاع عن مقدسات المسلمين وقضاياهم العادلة في سلسلة متتابعة من القرارات التاريخية الحافلة بالعطاء والتميز والتفاني في سبيل ذلك». وأضاف: «إن المتابع لجهود الملك سلمان بن عبدالعزيز، على الساحتين العربية والإسلامية يدرك حقيقة نظرته الثاقبة لمستقبل الأمة وسعيه الحثيث للنهوض بها والوقوف أمام التحديات التي تحيط بها وفي مقدمها ظاهرة التطرف والإرهاب التي عانت منها الدول الإسلامية، وعدد من الدول لسنوات طويلة، فمن القرارات الحكيمة قرار التحالف الإسلامي الذي كان حائط صد بوجه الإرهاب والإرهابيين وانتظمت تحت لوائه أكثر من 45 دولة عربية وإسلامية في نجاح مبهر، أغاظ أعداء الإسلام وأقر أعين أهل الإسلام وأثلج صدورهم».