بشروا هاجس الأشواق لا ما نسيت كل لحظة.. بلحظة ما تناسيتها هاجسي فيه دوم وفي غلاه اكتفيت والمشاعر حقيقتها تقصيتها انتحى لي..وأنا له بالوداد انتحيت وباسمه أفراح كل الكون سميتها يا حقيقة شعورٍ في شموخه ربيت المحبة بدونه ما تمنيتها ويدري أني ملكته من غلاه ومليت دنيته بالسعادة واستحليتها وللمواثيق صنت..وبالمواعيد جيت المشاعر تجي له قبل توقيتها بالوفا..والوفا به فوق مهما عطيت ميزةٍ فيه حبتني وحبيتها صار روح الوداد اللي له الروح بيت هيبة أسمى المحبة فيه حيتها والغلا دون معنى مجد من غير صيت سيرته ما تدوم وموتوا صيتها يا غلاي القديم اللي لصرحه بنيت قمة الود..في ودك تبنيتها وثورة الشوق في قلبي على ما بغيت لو تجاهلت مصدرها وصديتها وش تكون المحبة كان لك ما وفيت وأنت كل الحقوق أعطيت و أوفيتها واقعية حياتي..يا حياتي سميت في مبادئ صراحتها وعليتها مثل ما أنت بنظرها.يا هدفها عليت شافت العز في أفعال وأغريتها وهاجس أشواقك الحرة دعاني و جيت بالغلا والمشاعر هاجسك بيتها