البازعي والاحتفالات بمئوية الريحاني اختير الدكتور سعد البازعي لينظم هيئة إشراف دولية على الاحتفالات المئوية بصدور رواية «خالد» لأمين الريحاني، والتي ستقام في أميركا العام المقبل. كما دعي البازعي إلى مؤتمر حول الريحاني في مكتبة الكونغرس. وتعد رواية «خالد» أول رواية عربية أميركية، وتعتبر مؤسسة للأدب العربي الأميركي. وكان البازعي أشرف على رسالة حول رواية «خالد» قدمها إبراهيم عزيزي. بيروت معشوقة الشعراء السعوديين قدم الدكتور عبدالله المعطاني محاضرة على هامش معرض بيروت للكتاب عنوانها «بيروت في عيون الشعراء السعوديين»، قال فيها إن بيروت تتحول عند بعض شعراء المملكة إلى كيان غرامي ينصهر في معشوقته الحقيقية فتصبح المدينة هي المرأة المعشوقة»، طارحاً أمثلة لهذا الغرام في الأمير خالد الفيصل والدكتور عبدالعزيز خوجة وسواهما. الملا واستقلالية «أدبي الشرقية» قال عضو مجلس إدارة نادي الشرقية الأدبي المستقيل إنهم أنجزوا مكتسبات عدة تحققت لمسيرة النادي، ومن أهمها استقلالية الإدارة في اتخاذ القرارات، على العكس مما كان يعمل به في السابق، إذ لا بد من موافقة الإمارة أو هيئة الأمر بالمعروف، لكنهم، تخطوا هذا الإجراء، ومارسوا مهامهم بكل حيوية. ماطر وحضور لافت في الغرب سجل التشكيلي أحمد ماطر حضوراً لافتاً في خارج المملكة، بخاصة في أوروبا، من خلال تجربته التي حصدت اهتماماً واسعاً، لما تنطوي عليه من فرادة وما لقدمته من مقترحات لونية، حازت إعجاب نقاد الفن المفاهيمي. ماطر أصبح اليوم سفيراً في شكل أو آخر لبلده، هو الذي كان عضواً في جماعة «شتا»، التي ثابرت على تقديم تجارب متميزة، أثارت الكثير من الأسئلة.