68 مليون ريال أرباح «سدافكو» خلال 3 أشهر حققت الشركة السعودية لمنتجات الألبان والأغذية (سدافكو) مجدداً زيادة في أرباحها عن فترة الأشهر التسعة المنتهية في 31 كانون الأول (ديسمبر) 2016، نتيجة تحسين نوعية في المبيعات، وانخفاض أسعار المواد الخام الأساسية عالمياً. إذ بلغ صافي أرباح الربع الثالث 68,7 مليون ريال، كما بلغت أرباح فترة الأشهر التسعة 228,4 مليون ريال، بزيادة نسبتها 26.3 في المئة مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي البالغة 181 مليون ريال. وفي هذا السياق، قال الرئيس التنفيذي لشركة سدافكو فاوت ماتايس: «على رغم ظروف السوق التنافسية، فإن الأرباح المطردة التي أحرزتها سدافك» هي انعكاس واضح لثقة مستهلكينا ومساهمينا وفريق العمل بالشركة في قدرتنا على تقديم منتجات ألبان ومواد غذائية ذات جودة عالية». وأضاف أن «التحكم في إدارة المخزون مقروناً بأسعار المواد الخام العالمية ساعد في تحقيق أهدافنا المالية، ونحن على دراية بإمكان سرعة تغيير أسعار المواد الخام بسرعة، وبدأت فعلاً بالارتفاع. وفي موازة ذلك نقوم بتنفيذ استراتيجيتنا المعنية بتوسيع سلة منتجاتنا، ويندرج ذلك في صميم طموحاتنا على المدى الطويل». وعكست النتائج المالية الأخيرة تحقيق «سدافكو» نمواً ثابتاً في الأرباح التشغيلية عن فترة الأشهر التسعة المنتهية من العام 2016، إذ بلغت 237,7 مليون ريال، بزيادة نسبتها 23.5 في المئة مقارنة مع الفترة ذاتها من العام السابق البالغة 192.4 مليون ريال. وبلغ إجمالي الأرباح عن فترة الأشهر التسعة 576,6 مليون ريال، بزيادة نسبتها 11.3 في المئة، وبلغت ربحية السهم 7,01 ريال عن فترة الأشهر التسعة المنتهية في 31 ديسمبر 2016، مقارنة بمبلغ 5,55 ريال للفترة ذاتها من العام السابق. عمومية «جرير» توافق على تعديل النظام الأساس أعلنت شركة جرير للتسويق نتائج اجتماع الجمعية العامة غير العادية التي عقدت (الخميس) الماضي بفندق شيراتون في مدينة الرياض، بعد اكتمال النصاب القانوني، إذ كانت نتائج التصويت على جدول أعمال الجمعية الموافقة على تعديل النظام الأساس للشركة، وذلك بما يتفق مع نظام الشركات (مرفق). كذلك تمت الموافقة على تعديل المادة الثالثة من نظام الشركة الأساس، والموافقة على تشكيل لجنة المراجعة ومهماتها وضوابط عملها ومكافآت أعضائها لإكمال الدورة الحالية التي تنتهي بتاريخ 9(آذار) مارس 2019، علماً بأن الأعضاء هم عبدالسلام عبدالرحمن العقيل (رئيساً)، وفهد عبدالله القاسم (عضواً)، وفرانك فيرمولين (عضواً). والموافقة على المصادقة على التعامل الذي سيتم بين الشركة وشركة روبين العربية، والمملوكة بصفة غير مباشرة لبعض أعضاء مجلس إدارة شركة جرير للتسويق، والموافقة على المصادقة على التعامل الذي سيتم بين الشركة وشركة ريوف تبوك المحدودة، والمملوكة بصفة غير مباشرة لبعض أعضاء مجلس إدارة شركة جرير للتسويق. ساشا بيتريك رئيساً لقسم إدارة الثروات في «دويتشه» عينت دويتشه العربية السعودية للأوراق المالية أمس ساشا بيتريك رئيساً لقسم إدارة الثروات في المملكة. وبموجب هذا المنصب، يترأس بيتريك جهود تلبية متطلبات العملاء وذلك من مقر عمله في الرياض، حيث يتبع محلياً للرئيس التنفيذي لشركة دويتشه العربية السعودية للأوراق المالية جمال الكشي. وحول هذا التعيين قال جمال الكشي: «يسرني أن يترأس ساشا قسم إدارة الثروات في المملكة، فخبرته الطويلة واطلاعه الواسع وعلاقاته الوطيدة في المملكة ستساعد في دعم نمو أنشطتنا في هذا القطاع. إن التزامنا واضح في المملكة، إذ نركز على الاستثمار في الطاقات البشرية والتقنية، ويأتي تعيين ساشا خطوة مهمة في هذا الإطار». وأمضى ساشا بيتريك أكثر من 14 عاماً لدى دويتشه بنك، شغل خلالها عدداً من المناصب الإقليمية العليا والمتخصصة بالمنتجات الاستثمارية وبشكل أساس في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، هذا وكان بيتريك مسؤولاً عن التأسيس الناجح لفريق تغطية المملكة في الرياض على مدى العامين الماضيين. «بترورابغ» تعلن الإيقاف الاحترازي ل«مجمع البتروكيماويات» أعلنت شركة رابغ للتكرير والبتروكيماويات (بترورابغ) الإيقاف الاحترازي لوحدات مجمع البتروكيماويات، الذي تم في حوالى الساعة السادسة من مساء يوم الخميس الماضي، وذلك لخلل فني في وحدة توليد المنافع. وتم هذا الإيقاف الاحترازي بلا أضرار مادية تذكر، ولله الحمد، وباعتبار إجراءات السلامة اللازمة. وتم إعادة وحدة توليد المنافع للتشغيل في مساء يوم السبت 21 كانون الثاني (يناير) 2017، ومن المتوقع إعادة التشغيل التدريجي لوحدات مجمع البتروكيماويات يوم الأحد، 22 يناير 2017. كما سيتم تقييم الأثر المالي وإعلانه في وقت لاحق. 1.065 بليون ريال أرباح «البنك الأول» في 2016 أعلن البنك الأول نتائجه المالية لعام 2016، التي حقق خلالها أرباحاً صافية بلغت 1.065 بليون ريال، بانخفاض 47 في المئة مقارنة بالعام السابق. وأرجع «البنك الأول» الانخفاض بشكل رئيسي إلى ما اتخذه البنك من تدابير إضافية، تتعلق بإدارة المخاطر، ودعم جودة أصوله، على ضوء ما تشهده الأسواق من تحديات، وذلك بزيادة المخصصات لخسائر الائتمان وللاستثمارات المتاحة للبيع، إضافة إلى ارتفاع في المصاريف العمومية والإدارية. وعلى رغم تراجع صافي الأرباح، إلا أن البنك تمكّن من تحقيق نمو في صافي أرباح العمولات الخاصة بنسبة بلغت 9 في المئة مقارنة مع الفترة المماثلة من العام الماضي، ونتجت من هذا الارتفاع زيادة في إجمالي دخل العمليات بنسبة بلغت 2.35 في المئة، كما حقق البنك نمواً قوياً في إجمالي حقوق المساهمين بنسبة 7 في المئة، ما يعكس قدرة البنك على الاستمرار بتعزيز قاعدته الرأسمالية. كما بلغت قاعدة الموجودات 105 بلايين ريال بنهاية عام 2016، مقارنة ب 108 بلايين للعام السابق، ومحفظة القروض والسلف 72 بليوناً، مقارنة ب 76 بليوناً للعام السابق، وبلغت ودائع العملاء 85 بليوناً، مقارنة ب 89 بليوناً للعام السابق. وأكد رئيس مجلس إدارة البنك الأول المهندس مبارك بن عبدالله الخفرة أنه على رغم التحديات الاقتصادية المتزايدة المحيطة بالأسواق المالية، فإن البنك مستمر في تركيز جهوده على تنويع مصادر الدخل، وتوسيع مظلة الأعمال والأنشطة المصرفية، والمحافظة على معدلات قوية لرأس المال والسيولة، لدعم مركزه المالي من خلال دعم الأصول بالمخصصات الملائمة، مشيراً إلى التزام البنك بتبني السياسات والإجراءات اللازمة التي تمكنه من تنمية عوائد مساهميه، وتقديم ما يفوق تطلعات عملائه ويعزز من مستوى ثقتهم بالبنك.