يمثل "منتجع وسبا شانغريلا فيلينغيلي" في المالديف، التعريف الدقيق لمعنى الفخامة، فهو مكان صُممت فيه كل التجارب، كي تلائم رغباتكم. للشعور بالراحة والهدوء بأسلوب أنيق، في واحدة من الفيلات الخاصة المشيدة أعلى غابة خضراء زمردية، أو في الفيلات الموزعة على امتداد خط الساحل الفيروزي. فخامة المكان تجعل من تلك الفيلات ملاذاً مثالياً للأزواج والعائلات على حد سواء. والمضيفون على الجزيرة يعملون على تلبية كل رغبة من رغبات الضيوف، وضمان أن كل تجربة في المنتجع ستكون تجربة خاصة. يحتوي المنتجع على ثلاثة مطاعم، كل واحد منها له سحره الخاص والأجواء المميزة الخاصة به، ويقدم أطعمة تناسب جميع الأذواق. أما للزبائن الأكثر ميلاً للمغامرة، يمكنهم التمتع بتناول الغداء أو العشاء على متن يخت فاخر، أو تناول وجبة رومانسية في الغابة، كجزء من برنامج المنتجع "الطعام المصمم لك" Dine by Design. والتمتع بتشكيلة واسعة من الانشطة على البر وفي البحر. انغمسوا في أجواء من الهدوء والسكينة في المنتجع الصحي" تشي ذا سبا"،CHI, The Spa، واستكشفوا الغابة الاستوائية الفاتنة، وتمتعوا باللعب في ملعب الجولف المكون من 9 حفر، وهو الوحيد من نوعه في المالديف، أو غوصوا في الملعب المائي، المخصصة لممارسة الرياضيات المائية. تشي ذا سبا CHI, THE SPA هذا ال" سبا" الذي تبلغ مساحته 16,700 متراً مربعاً هو القرية الصحية داخل المنتجع. وتحتوي هذه القرية على 11 فيلا مخصصة لتقديم العلاجات المختلفة، تحمل جميعها توقيع تشي CHI أي مفهوم "سبا داخل سبا"، ويضم ال"سبا" غرف مخصوصة للمعالجة، ومساحات للجلوس، وغرف بخار، وحدائق خارجية، وتسهيلات استحمام على امتداد خيمتين للتأمل، وخيمة لممارسة اليوجا، تطل على المحيط الهندي. وقرية ال"سبا" محاطة بالخضرة اليانعة المميزة للجزيرة، والتي تجعلها مختفية عن العديد من جزر المنتجعات المالديفية الأخرى. وخمس من هذه الفيلات، مصممة للأزواج، بما في ذلك فيلا CHI المخصصة لتقديم طقوس "تسانجوبو" Tsangpo السائدة في جبال الهيمالايا، وهي عبارة عن طقوس استحمام وتنظيف مميزة، تستخدم مكونات تعتمد في الأساس على تقاليد ال"سوا رجبا" Sowa Rigba وهي عبارة عن تقاليد علاج معروفة في الهيمالايا منذ 1500 عام. هذه الطقوس تتم في حمام مُسخّن، مصمم بطريقة خاصة، مستوحى من دفء كهوف جبال الهمالايا، والمياة المنعشة للأنهار الموجودة في أماكن مرتفعة. الترفية يقدم منتجع وسبا شانغريلا فيلينجيلي – المالديف تشكيلة من الأنشطة، على البر يمكن للضيوف أن يمارسوا المشي، أو الركض عبر غابة المنتجع، أو الغطس في البحيرة الشاطئية، أو ممارسة الجولف في ملعب الجولف المكون من 9 حفر، وهو الوحيد من نوعه في المالديف. أما بعيدا عن الشاطئ، وداخل الماء، فهناك ملعب مائي لركوب الأمواج، والتجديف بزوارق الكايكاك، وركوب الزوارق الشراعية، كما أن هناك ما يعرف ب" حدائق الغوص السطحي" في الانتظار. بالنسبة لهواة الغوص هناك ما يزيد عن 25 موقعاً للغوص، تعج بمظاهر الحياة البحرية، مثل الأسماك المسطحة ذات الذيل القصير التي يطلق عليها اسماك "مانتا راي" والموجودة في المياه القريبة من المنتجع. وهناك أيضا مسابقة الغوص الدراماتيكية، التي يطلق عليها "مسابقة الولاء البريطاني" وهي عبارة عن مغامرة غوص يبحث فيها الغواصون - ومن بينهم محترفين أيضاً - عن حطام سفينة بريطانية غرقت في هذا المكان منذ زمن بعيد. الأفراح وحفلات الزواج يعتبر منتجع وسبا شانغريلا فيلينجيلي، بمثابة واحة للزوجين، سواء كانا يريدان قضاء شهر عسل لا ينسى، أو إقامة حفل زواج رومانسي في بيئة استوائية، أو الاحتفال بذكرى الزواج الخاصة. فمخططي حفلات الزواج المتخصصين العاملين في المنتجع، يستطيعون تحويل الأحلام إلى واقع، وخلق ذكريات خاصة بأي مناسبة رومانسية. يوفر المنتجع خمس مواقع رائعة، لعقد حفلات الزفاف، تبدأ من تنظيم حفلات سحرية تحت أشجار "البانيان" العتيقة التي يزيد عمرها عن قرن من الزمان، وتشمل الاحتفالات التي يشارك فيها المدعوون والعروسين وهم حفاة الأقدام على الشاطئ؛ كما تشمل إجراء حفلات الزواج تحت سطح الماء، وكذلك إجراء مراسم تقديم عهود الزواج على متن يخت فاخر. وهذه المناسبات مصممة بطريقة، تناسب مختلف الخلفيات، وهناك موضوعات ثقافية مختلفة متاحة أيضا تشمل موضوعات صينية، وهندية، ومالديفية، وعربية، ويابانية، وغربية. زيت جوز الهند المحلي صمم "تشي ذا سبا" CHI The Spa علاجاً محلياً يستخدم الكنوز الموجودة في المالديف، بما في ذلك زيت جوز الهند البكر المصنوع خصيصاً من قبل مجتمع محلي قريب من فيلينجيلي. وكنتيجة لذلك يمكن للضيوف الاستمتاع بالمزايا العديدة لجوز الهند المالديفي المحصود والمعصور حديثا، في الوقت الذي يقوم فيه المنتجع بدعم المجتمع المحلي من خلال إتاحة الفرص التجارية. منتجات محلية من أجل بيئة خالية من الكربون منذ افتتاحه أسس المنتجع علاقات قوية مع الصيادين والمزارعين المحلين هنا في"الأتول". وفي هذا الإطار جرى التوقيع على اتفاقية مع مؤسسة "ميدهو للتطوير" Meedhoo Development ، وهي جزيرة محلية مجاورة، تتعهد فيها بشراء الفاكهة والخضروات المحلية. وهذه المبادرة تهدف للمساهمة في التنمية الاقتصادية، للمجتمع المحلي، وتقليص إطلاق الكربون -الناتج عن وسائل النقل التي تنقل المنتجات من مختلف أنحاء العالم إلى المنتجع- إلى أقل حد ممكن، مع العمل على توفير منتجات طازجة للضيوف.