يستعد اتحاد الكرة السعودي لوضع اسم النادي البديل لفريق الاتحاد في حال عدم تمكن إدارته من سداد الديون المالية المتراكمة لدى الفريق، والتي تقف بينه وبين استخراج التأشيرة الآسيوية، ليكون بإمكان الفريق المشاركة في النسخة المقبلة لدوري أبطال آسيا. وكشف رئيس لجنة تراخيص الأندية بالاتحاد السعودي محمد السليم أن إدارة نادي الاتحاد تسابق الزمن لإنهاء متطلبات الرخصة الآسيوية، ولكن الديون ليست بسيطة، وقال: «بالتأكيد وبحسب النظام في حال عدم إيفاء الاتحاد بالتزامات الرخصة الآسيوية فسيكون البديل هو صاحب المركز الخامس للموسم الرياضي الماضي في دوري المحترفين وهو نادي الفتح، وهناك 11 نادياً تقدموا بطلب الرخصة الآسيوية، ووصلنا إلى مرحلة متقدمة في إنهاء الإجراءات، التي ستنتهي يوم الخميس».