بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، برقيات تهنئة إلى رؤساء كل من نيكاراغوا: دانييل أورتيغا سافيدرا، وسلفادور: سانشيز سيرين، وهندوراس: خوان أورلاندو هيرنانديز، وزامبيا: ادجار شاجوا لونجو، بمناسبة إعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة، وذكرى اليوم الوطني لنيكاراغوا، وسلفادور، وهندوراس. وأعرب الملك سلمان بن عبدالعزيز - بحسب وكالة الأنباء السعودية - باسمه واسم شعب وحكومة المملكة العربية السعودية، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة للرؤساء سافيدرا، وسيرين، وهيرنانديز، ولونجو، ولحكومات وشعوب نيكاراغوا، وسلفادور، وهندوراس، وزامبيا، اطراد التقدم والازدهار. كما بعث ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، برقيات تهنئة، كلٌ على حدة، إلى رؤساء نيكاراغوا: دانييل أورتيغا سافيدرا، وسلفادور: سانشيز سيرين، وهندوراس: خوان أورلاندو هيرنانديز، وزامبيا: ادجار شاجوا لونجو، بمناسبة إعادة انتخابه لفترة رئاسية جديدة، وذكرى اليوم الوطني لنيكاراغوا، وسلفادور، وهندوراس. وأعرب ولي العهد، وولي ولي العهد، في برقيتيهما، عن أبلغ التهاني وأطيب التمنيات بموفور الصحة والسعادة للرؤساء سافيدرا، وسيرين، وهيرنانديز، ولونجو، ولحكومات وشعوب نيكاراغوا، وسلفادور، وهندوراس، وزامبيا، اطراد التقدم والازدهار. إلى ذلك، تلقى ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان اتصالاً هاتفياً أمس من قائد الجيش الباكستاني الفريق أول رحيل شريف، تبادلا خلاله التهنئة بعيد الأضحى المبارك. وقدم قائد الجيش الباكستاني التهنئة للمملكة، قيادةً وشعباً، على نجاح موسم الحج، فيما قدم ولي ولي العهد شكره إلى شريف على هذه التهنئة، سائلاً الله تعالى أن ييسر للحجاج حجهم وأن يعودوا إلى بلدانهم سالمين غانمين. من جهته، نوّه رئيس وزراء مالي السابق موسى مارا بجهود حكومة المملكة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، في خدمة حجاج بيت الله الحرام، مؤكداً أن ما يبذل في هذه السبيل يفوق الوصف ويعجز اللسان عن التعبير عنه، مستشهداً بما لمسه من مشاريع عملاقة، وفي مقدمها التوسعة السعودية الثالثة للحرمين الشريفين بمكة المكرمة والمدينة المنورة، وما شهدته المشاعر المقدسة من نقلة نوعية ولوجستية، تجسدت في مشروع منشأة الجمرات وشبكات الطرق، وتهيئة مقار الحجاج لتوفير سبل الراحة لهم، وتمكينهم من أداء مناسكهم بأمن وطمأنينة.