لندن - يو بي آي - أبلغت دوقة يورك سارة فيرغسون فريق عملها المؤلف من 12 شخصاً بأنها استغنت عن خدماتهم في مسعى منها لتفادي الإفلاس، لكنها في الوقت عينه تستعد للانطلاق في رحلة كاريبية مترفة. وأفادت صحيفة «صن» ان فيرغسون (50 سنة) اتصلت شخصياً بالموظفين ال12 وفسرت لهم سبب فقدان عملهم، لكن على رغم ان ديونها تفوق ال3 ملايين دولار إلا انها ستنطلق في الأسبوع المقبل إلى جزيرة نيكر حيث تمضي إجازة في منزل السير ريتشارد برانسون الفخم. يشار إلى ان فريق العمل لدى فيرغسون كان يكلفها شهرياً أكثر من 90 ألف دولار. وكانت صحيفة بريطانية كشفت أخيراً شريطاً مصوراً تظهر فيه فيرغسون وهي تعرض على صحافي، ادعى انه رجل أعمال، الوصول إلى زوجها السابق الأمير أندرو وهو ممثل بريطانيا الخاص لشؤون التجارة الدولية، في مقابل الحصول على مبلغ مالي يقدر ب725 ألف دولار. وصورت دوقة يورك وهي تقبل 40 ألف دولار نقداً كدفعة أولى، لكنها بررت الأمر بأنها كانت ثملة عند حدوث ذلك.