وجهك تسابيح الفرح والمسرّات صبحٍ يحط العيد الأكبر بكمّه وجهك مثل «استغفرالله» لا جات بشفاه طفل وكان يكذب على أمّه ومزيّن ب«ضحكة سهو» عمرها فات مستبشرة ولكل حسنٍ متمّة شفتك ولا أدري من بقى حي من مات علمي بوجهك كان غارق بدمّه خجلى، يغالبك الترف والتلفّات ليلك يطيح وصبح وجهك يزمّه رمشّك يموت ويذبح الناس بسكات كل الوجيه العابرة ما تهمّه ياسيّدة حسن التفاصيل بالذات السّاهية والشّاردة والمهمّة قلبي جناح ونور وجهك سماوات يكفخولكن موت رمشّك يضمّة انا انقتلت وصرت ضمن الحكايات يعني انتقلت لرمش عينك وسمّة في ذمّة الموت الحمر كل من مات هذا إذا الموت الحمر حي ذمّة