كانت ريم لا تسمع نصائح أمها ولا تحب أن تقوم بمساعدتها، وحينما تُحضِر الأم هدايا لشقيقتها تشعر «بالغيرة» والحسد منها وتفكر في كسرها، وذات مرة شعرت ريم بالتعب ولم تستطع التحرك من سريرها وحملتها أمها بين ذراعيها لأقرب مستشفى، وبعدما تعافت من المرض قبلت رأس أمها ووعدتها بأن تكون ابنة طيبة.