تعهدت رئيسة ليبيريا إيلين جونسون سيرليف بملاحقة المسؤولين عن تزايد جرائم «القتل الشعائري» في البلاد التي تسعى للتعافي من أزمة وباء إيبولا. و«القتل الشعائري» يحصل في بعض المناطق وسط أفريقيا، حيث تباع أجزاء من الجسد بمبالغ كبيرة للاعتقاد بقواها غير الطبيعية واستخدامها في طقوس السحر الأسود. وأوردت وسائل الإعلام المحلية تقارير عن عشرة أعمال قتل على الأقل على صلة بهذه الشعائر منذ الصيف. وقالت سيرليف في خطاب أمس، اننا «نشهد تزايداً في أعمال القتل الشعائري فيما يبدو وأعمال سطو مسلح في البلاد مما يهدد أمننا». ولم تتضح أسباب ارتفاع أعداد القتل الشعائري.