أمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز أمس، بإنابة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف لإدارة شؤون الدولة ورعاية مصالح الشعب خلال فترة غيابه عن المملكة للمشاركة في قمة قادة دول العشرين في تركيا. وفي ما يأتي نص الأمر الملكي، على ما ورد في وكالة الأنباء السعودية: «الرقم: أ/20. التاريخ: 30-1-1437ه. بعون الله تعالى نحن سلمان بن عبدالعزيز ملك المملكة العربية السعودية. بناءً على المادة ال66 من النظام الأساسي للحكم الصادر بالأمر الملكي رقم (أ/90) بتاريخ 27-8-1412ه. ونظراً لعزمنا -بمشيئة الله- على السفر خارج المملكة هذا اليوم (الخميس) الثلاثين من شهر محرم عام 1437ه بحسب تقويم أم القرى الموافق 12 من شهر تشرين الثاني (نوفمبر) عام 2015، فقد أنبنا بموجب أمرنا هذا الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد في إدارة شؤون الدولة ورعاية مصالح الشعب خلال فترة غيابنا عن المملكة. والله ولي التوفيق». وكان خادم الحرمين الشريفين غادر الرياض أمس متوجهاً إلى تركيا على رأس وفد للمشاركة في قمة قادة دول مجموعة العشرين المقرر عقدها في أنطاليا. وكان في وداعه بمطار قاعدة الملك سلمان الجوية -بحسب وكالة الأنباء السعودية- الأمير بندر بن محمد، والأمير عبدالله بن مساعد، والأمير مقرن بن عبدالعزيز، والأمير فهد بن عبدالله، والأمير عبدالرحمن العبدالله، والأمير سعود بن سعد، والأمير محمد بن فهد، والأمير خالد بن سعد، ووكيل وزارة الخارجية للعلاقات متعددة الأطراف الأمير تركي بن محمد، والأمير عبدالرحمن بن سعود، والأمير محمد بن مشاري، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير الدكتور منصور بن متعب، ووزير الحرس الوطني الأمير متعب بن عبدالله، ورئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع الأمير سعود بن عبدالله، ورئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان، والأمير فيصل بن سعود، والأمير الدكتور سعود بن سلمان، ومحافظ الدرعية الأمير أحمد بن عبدالله، ونائب وزير البترول والثروة المعدنية الأمير عبدالعزيز بن سلمان، ورئيس الهيئة السعودية للحياة الفطرية الأمير بندر بن سعود، والأمير سعد بن عبدالله، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام، والرئيس العام لرعاية الشباب الأمير عبدالله بن مساعد، والأمير فهد بن سعد، والمستشار بالديوان الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان، ومستشار خادم الحرمين الشريفين الأمير منصور بن مقرن، والأمير بندر بن فهد، والأمير سعود بن فيصل، والأمير خالد بن سلمان، والأمير سلمان بن عبدالعزيز بن سلمان، والأمير خالد بن عبدالعزيز بن سلمان، وعلماء ووزراء وكبار قادة وضباط القطاعات العسكرية، وعدد من المسؤولين وسفير تركيا لدى المملكة يونس دميرار. كما كان في وداع الملك سلمان بن عبدالعزيز: أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، وولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، والأمير سعود بن سلمان. وغادر في معية خادم الحرمين الشريفين كل من: الأمير خالد بن فهد، والأمير منصور بن سعود، والأمير فهد بن عبدالله، والأمير سطام بن سعود، والأمير الدكتور حسام بن سعود، والأمير محمد بن عبدالرحمن، والأمير عبدالعزيز بن سعود، والأمير أحمد بن فهد بن سلمان، والأمير تركي بن سلمان، والأمير سلمان بن سلطان، والأمير نايف بن سلمان، والأمير راكان بن سلمان. ويضم الوفد الرسمي المرافق لخادم الحرمين الشريفين كلاً من: ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ووزير المالية الدكتور إبراهيم العساف، ووزير الاقتصاد والتخطيط المهندس عادل فقيه، ووزير التجارة والصناعة الدكتور توفيق الربيعة، ووزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي، ووزير الخارجية عادل الجبير ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الديوان الملكي المكلف خالد العيسى، ومحافظ مؤسسة النقد العربي السعودي الدكتور فهد المبارك. كما يضم الوفد كلاً من رئيس المراسم الملكية خالد العباد، ورئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين حازم زقزوق، ورئيس الحرس الملكي المكلف الفريق أول حمد العوهلي، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين تميم السالم.