توقيع اتفاق دعم وتدريب في المجال الصحي بين «الموارد البشرية» «وكلية سليمان فقيه» أقامت كلية الدكتور سليمان فقيه للتمريض والعلوم الطبية حفلة بمناسبة توقيع اتفاق دعم وتدريب في المجال الصحي مع صندوق تنمية الموارد البشرية، في حضور طلبة الكلية المشمولين بالدعم وعدد من أهاليهم وفي حضور عدد كبير من الزوار وممثلين عن الصحافة والإعلام. ومثّل الكلية رئيس مجلس أمناء الكلية المدير العام لمستشفى الدكتور سليمان فقيه الدكتور مازن فقيه، كما مثّل صندوق تنمية الموارد البشرية هشام عبدالرحمن لنجاوي بصفته مدير فرع منطقة مكةالمكرمة لصندوق تنمية الموارد البشرية. وينص الاتفاق على قيام صندوق تنمية الموارد البشرية بدعم تدريب وتوظيف القوى الوطنية في منشآت القطاع الخاص، وله في سبيل تحقيق أهدافه تحمل جزء من تكاليف تدريب تلك القوى العاملة من أجل تأهيلهم للعمل، في مقابل التزام كلية ومستشفى الدكتور سليمان فقيه بتأهيل وتعليم وتدريب هذه القوى وتوظيفها، وشمل الاتفاق 96 موظفاً كانوا بدأوا الدراسة بشكل فعلي بالكلية. يذكر أن كلية الدكتور سليمان فقيه للتمريض والعلوم الطبية التزمت منذ تأسيسها بتوفير الكوادر السعودية المميزة في مجال التمريض والرعاية الصحية وتحقيق مبدأ الاعتماد على النفس لرفد المستشفى والقطاع الصحي بالمتخصصين في مجال التمريض والعلوم الطبية المساعدة، ويبلغ عدد الطلاب 471 وعدد الطالبات 167، أي ما مجموعه 638 طالباً وطالبة، موزعين على السنوات الدراسية الأربع، وسنة الامتياز، وتم تخريج 109 ممرضات حاصلات على درجة البكالوريوس في علوم التمريض. «إيلاف» تعتزم افتتاح 4 فنادق جديدة في السعودية بحلول 2012 أشارت «مجموعة إيلاف»، الشركة المتخصّصة في مجال صناعة الفنادق والسياحة والسفر في السعودية، إلى أنّ تحسن مستوى العروض والخدمات والمنتجات المقدمة من رواد السياحة والسفر يأتي استكمالاً للنمو الكبير الذي يشهده قطاع السياحة الداخلية في المملكة. وأشارت المجموعة إلى أن الخدمات المبتكرة التي تركّز على رضا العملاء مثل مركز الاتصال الخاص بالخطوط الاندونيسية والتابع للمجموعة في مدينة جدة والعروض الخاصة الموجهة للعملاء من الشركات والأفراد المتاحة في سلسلة فنادق «إيلاف» في كل من جدةومكةالمكرمة والمدينة المنورة التي توفر ما مجموعه 2300 غرفة، ساعدت إلى حد كبير على تطوير فرص استثمارية واعدة في المملكة، الأمر الذي ينعكس زيادة مطردة في أعداد السياح من عملاء المجموعة. وقال رئيس «مجموعة إيلاف» زياد بن محفوظ: «نتطلع إلى توسيع نطاق محفظتنا الاستثمارية لتشمل أربعة فنادق جديدة بحلول عام 2012 وذلك في إطار أهدافنا الرامية إلى استيعاب العدد المتزايد من السياح إلى الوجهات الرئيسية في مختلف أنحاء المملكة. وتلعب الاتجاهات الجديدة التي يشهدها قطاع السياحة الداخلية دوراً في استقطاب مزيد من المواطنين والمقيمين وتشجيعهم على السفر داخل السعودية. وأسهمت جهود الهيئة العامة للسياحة والآثار في مجال التعريف بالمواقع التاريخية والتراث والثقافة السعودية، في حث الناس على زيارة مناطق ووجهات سياحية جديدة داخل المملكة، وعلى الأخص المواقع الأثرية التي تندرج في قائمة اليونيسكو للتراث العالمي». وأضاف ابن محفوظ: «تتمثل استراتيجيتنا في دعم واستكمال التوجه المتزايد نحو التركيز على تنمية السياحة الداخلية من خلال تطويرالخدمات والعروض والمنتجات المتخصصة والقادرة على الارتقاء بتجربة السفر والسياحة الداخلية. وعلاوة على ذلك، تحرص «إيلاف» على اعتماد مبادئ وأحكام الشريعة الإسلامية في الأعمال والنشاطات الاستثمارية كافة، ما يتيح لنا المجال لتلبية الحاجات المختلفة والمتطلبات الخاصة بالمسافرين المحليين». واختتم ابن محفوظ: «توفر «إيلاف» محفظة شاملة من العروض المتكاملة تضم عروض السفر الخاصة وإصدار بطاقات الصعود للطائرة وتأشيرات الزيارة وتنظيم المؤتمرات والمعارض ورحلات الطيران الخاصة واستصدار رخص القيادة الدولية وترتيبات وأذونات الهبوط، إضافة إلى خدمات التموين وعقود التأثيث والنقل البري. ومن خلال هذه المحفظة المتنوعة من الخدمات والعروض عالية المستوى، نستطيع القول إننا نتمتع بمكانة قوية تؤهّلنا لدعم جهود الهيئة العليا الرامية إلى تعزيز صناعة السياحة في المملكة والوصول إلى أكبر عدد من الأسواق المتخصصة». «ساندلر للتدريب» تفتتح أعمالها في السعودية قدمت «ساندلر» خدماتها في مجال الاستشارات والتدريب لتطوير وتنمية المبيعات للمنشآت، بكل أحجامها ومختلف أنشطتها على مستوى العالم لأكثر من 40 عاماً. ففى العام الماضى، قامت من خلال أكثر من 250 موقعاً حول العالم، بتقديم أكثر من 92 ألف ساعة من الاستشارات والتدريب (على المستويين الاستراتيجي والتكتيكي) لعملائها البارزين من مختلف أنحاء العالم. وتشمل خدماتها هيكلة قسم المبيعات، وبناء فرق العمل، ومتابعة تنفيذ خطة المبيعات، ووضع نظام مبيعات إشرافي بما في ذلك استخدام برامج إدارة علاقات العملاء، وتدريب وإدارة وتحفيز فرق العمل. وتتبنى «ساندلر» منهج «التعزيز المستمر» للتدريب، وهو أن تغيير قناعات وسلوكيات الفرد لا يمكن أن يحدث من خلال حضور دورة تدريبية ليوم أو يومين فقط، ولا يوجد ما يسمى بالحل «السريع». بل إن مرحلة التطوير تتطلب المتابعة المستمرة والتطبيق العملي فضلاً عن الإرشاد والتوجيه، فكما يقول ساندلر: «لا يمكن تعليم ركوب الدراجة في ورشة عمل». وهذا مطلب أساسي من أجل إحداث أثر إيجابي يدوم ولا يزول أثره بعد انتهاء الدورة التدريبية بأسابيع قليلة. ومن أجل ذلك، فإن «ساندلر» لا تستقطب مدربين وإنما خبراء في مجال المبيعات وإدارة المبيعات.