تأهل 18 مشروعاً فردياً وجماعياً للطلاب والطالبات من أصل 117 مشروعاً شاركت في معرض موهبة للعلوم والهندسة في منطقة المدينةالمنورة أول من أمس ضمن تصفيات معارض موهبة للعلوم والهندسة التي تنظمها مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله للموهبة والإبداع في ثماني مناطق ومدن سعودية، إلى التصفيات المحلية النهائية المقامة في الرياض. وسيتمكن المتأهلون إلى التصفيات النهائية من الترشح لتمثيل السعودية في معرض «إنتل» الدولي للعلوم والهندسة في ولاية «سان خوزيه» في الولاياتالمتحدة الأميركية خلال الفترة من 25 إلى30 جمادى الأولى من العام الجاري. واختتمت التصفيات في منطقة المدينةالمنورة كآخر مدينة يؤهل منها الطلاب والطالبات المشاركين، حيث شهد معرض موهبة في المدينة تأهل خمسة مشاريع فردية للطلاب مقابل 10 مشاريع للطالبات، وتأهل مشروعين جماعيين للطلاب ومشروع واحد للطالبات. وجاءت أسماء الطلاب المؤهلين للتصفيات النهائية في الرياض من منطقة المدينةالمنورة على النحو الآتي: محمد خالد شافي بمشروع «التدخل السريع لمشكلة انفجارات الغاز» ، انس عبدالرزاق عبدالمالك ورفيع محمد الأنصاري بمشروعهما «نهاية الأقراص الليزرية»، أحمد ظاهر الظاهر بمشروعه «robosis»، أحمد سيد سادات بمشروعه «سبب عدم تشغيل مزود الكهرباء في الحاسب الآلي»، عبدالله محمد المهنا بمشروعه «تأثير المجال المغناطيسي على النبات»، حمود صالح المطيري وسعود دخيل الله الحربي وراكان ترحيب المطيري بمشروعهم «دراسة العناصر الثقيلة في مهد الذهب»، عبدالله حمد البابطين بمشروعه «مانع التصوير الذكي». أما قسم الطالبات فتأهلت منه كل من: العنود وليد أحمد الغفاري بمشروعها «قطوفها دانية»، فاطمة عبدالحكيم جلال بمشروعها «لسعات جلدية»، روان محمد الشريف بمشروعها «مفتاح الفيش الموقت، أفنان يوسف نصرة الله بمشروعها «الحاوية الذهبية»، أفنان عبدالحارس سالم وإسراء عز الدين عبدالفضيل بمشروعهما «لا ألم أسنان مع قطرة الثوم»، رغد راضي الحربي بمشروعها «عجينة السيراميك السريعة»، أريج عمر حسين بمشروعها طهدوء من فضلك»، وديان أحمد الرفاعي بمشروعها «فلتر wsc»، بيان عبدالحكيم محمود بمشروعها «شاحن لسماعة الأذن»، ملاك محمود الغضبان بمشروعها «لا صداع مع النعناع»، ريم سعد القحطاني بمشروعها «المرافق الآلي رفيق حياتي». يشار إلى إن معرض موهبة للعلوم والهندسة يهدف إلى تحفيز وتشجيع الطلاب المميزين في الفئة العمرية ما بين 14 و 18 عاماً في المجالات العلمية، ودعم التوجه نحو مجتمع المعرفة، لمواكبة دول العالم والاحتكاك بالمخترعين واكتساب التجربة العالمية في مجال الاختراع والابتكار.