لم يعد خافيا على أحد ذلك العدد الكبير لمرضى الايدز في المملكة والذي لا يتجاوز السعوديين الثلث منه وبقية تلك الآلاف من الجنسيات الأخرى سواء المقيمين أومخالفي نظام الاقامة ولكننا كمواطنين أغلبنا (صم بكم عمي) لا نحرك ساكنا ولا ننكر منكرا والدليل على ذلك ان هناك خادمات مقيمات بطريقة غير مشروعة يعملن في بيوت عائلات سعودية فيقمن بالنظافة والطبخ والغسيل دون ان يتم الكشف عليهن والتأكد من خلوهن من الأمراض وهناك من الاسر من تعمل لديهم خادمات هاربات من بيوت كفلائهن منذ سنوات ممن التحقن بالعمل مع عصابات منضمة من ابناء بلدانهن الذين يشكلون مافيا الخادمات و.....! وهناك من سفراء الإيدز ايضا اولائك الذين يقومون بترويج الخمور بعد ان صنعوها محليا وأضافوا اليها من الجيف والقاذورات ما لايليق ذكره في هذا ألمقام, ولأن العرض دائما يكون حسب الطلب فهل نستيقظ ؟!