وقع مدرب فريق الاتحاد الكروي الأول البرتغالي مانويل جوزيه في المحظور ولامس دائرة الخطر بعد تعادله الثاني في دوري زين للمحترفين فق شهدت مباراتي الوحدة بداية التراجع وواصل الفريق تقديم عروضه الهزيلة والباهتة بعد تغني الجماهير الاتحادية بمستويات الفريق المميزة خلال الجولات السابقة جوزيه المعروف بصرامته وشدته في الانضباط لم يستطع تقديم منهج مميز يسير عليه الفريق وظهرت تخبطاته الفنية وعدم قدرته على قراءة الفريق الخصم بالشكل السليم مما جعل معارضي قدومه للاشراف على الفريق تتعالى اصواتهم ويطالبون برحيله قبل ضياع المزيد من النقاط وعندها لاينفع الندم خاصة والدوري يعتبر الفوز فيه هو معيار القوة بين الاندية بعد حلول الاتحاد وصيف في الموسم الماضي بعد الهلال برغم الضروف الكبيرة التي عاشها الفريق بعد فقدانه اللقب الاسيوي وعودته لخوض مباريات الدوري وقدم مستويات هزيلة هي الاسواء في مسيرة العميد ولكنه عاد متأخرا وحافظ على الوصافة وحقق بعدها البطولة الاكبر والأغلى في المسابقات السعودية كأس خادم الحرمين الشريفين مع المدرب الارجنتيني هيكتور.