في الوقت الذي يرى فيه رئيس نادي السراه بالباحة واعضاء مجلس ادارته ان ما يقوم به لاعبو الفريق الاول لكرة القدم وبعض العاملين في النادي هي مؤامرة في لإسقاط الادارة من خلال حمل الشعارات واللافتات والانسحابات من بعض المواجهات وهو امر مؤسف في حق النادي وتاريخه..ولكن اذا كانت الامور في النادي وصلت الى حد معين لايجب السكوت عليه فلابد ان تظهر الحقيقه ويعرف الجميع من هو المسؤول لأنها باتت حقيقة ضائعة بين لاعبي السراة الذي يطالبون بحقوقهم مثلهم مثل غيرهم من اللاعبين في الاندية سواء المجاورة وهم يتمتعون بكل شيء وبين رئيس النادي الذي لايزال يصر على ان الوضع في النادي على مايرام رغم ان الحقائق الواضحة تقول خلاف ذلك.