الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
السفير المناور يرفع الشكر للقيادة بمناسبة تعيينه سفيرًا لدى المكسيك
ارتفاع أسعار النفط
بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي.. مركز عمليات أمن المسجد الحرام يسهّل رحلة الإيمان
الكشافة يقدمون خدماتهم لزوار المسجد النبوي
منتدى منافع الثالث يعزز الاستدامة والاستثمار في خدمة ضيوف الرحمن
جمعية حفظ النعمة تحفظ فائض وجبات الإفطار في المسجد النبوي الشريف
المملكة ترحب باتفاق ترسيم الحدود بين جمهوريتي طاجيكستان وقرغيزستان
الفتح يتغلب على الرائد بثلاثية
ولي العهد والرئيس الروسي يستعرضان هاتفيا جهود حل الأزمة الأوكرانية
موسم الرياض يرعى نزال كامبوسوس جونيور ضد يوردان.. ونيكولسون تدافع عن لقبها العالمي في أستراليا
وفاة الأميرة نورة بنت بندر آل سعود
أمير منطقة المدينة المنورة يطلق حملة "جسر الأمل"
إطلاق 16 كائنًا فطريًا في محميات العلا
تحقيق أممي: الاحتلال يرتكب جرائم إبادة جماعية بحق الفلسطينيين
اكثر من 100 معاملة يتم إنجازها يومياً بالمنطقة عبر مبادرة الفرع الافتراضي
أمانة القصيم تُعلن جاهزيتها لانطلاق مبادرة "بسطة خير السعودية"
جمعية العناية بالمساجد " إعمار " تنفذ برنامج " سقيا المصلين "
قطاع ومستشفى بلّحمر يُنفّذ حملة "صُم بصحة"
قطاع وادي بن هشبل الصحي يُفعّل حملة "صُم بصحة"
جامعة الملك عبدالعزيز تحتفل بيوم العلم السعودي بسباق "راية العز"
جامعة أمِّ القُرى تحتفي بيوم العَلَم
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين وأمام سمو ولي العهد.. السفراء المعينون حديثًا لدى عدد من الدول الشقيقة والصديقة يؤدون القسم
نائب أمير منطقة مكة يرأس اجتماع لجنة الحج المركزية
نائب أمير منطقة مكة يستقبل رئيس المحكمة الجزائية بجدة
محافظ الطائف يناقش تقرير لجنة الأسواق الشعبية
"بسطة خير السعودية" تنطلق لدعم 80 بائعًا متجولًا بالشرقية
مجندات الوطن
قوة دعم الحرم للدفاع المدني تواصل جهودها في الحرمين الشريفين
تصدع الأرض ..صمام الأمان
إنشاء وزارة كفاءة الحكومة.. الأمر التنفيذي الأهم لإدارة ترمب
رمضان والحنين..!
العلا.. تضاريس ساحرة ونخل باسق
الإذاعة السعودية.. ماضٍ عريق وإرثٌ خالد
في معنى التأمل
كرة القدم والغوغاء
النفوذ الصيني في أعالي البحار يهدد الأمن القومي الأميركي
عَلَم التوحيد
مكة في عهد يزيد بن عبدالملك بن مروان.. استقرار إداري رغم التحديات السياسية
طيبة الطيبة.. مأرز الإيمان
لا منتصر بحرب الرسوم
مبيعات كمبيوترات «الذكاء الاصطناعي» تقفز 51 مليار دولار
المشي في رمضان.. رياضة وصحة
نصائح لمرضى الكلى في رمضان.. يجب الالتزام بأساليب التغذية السليمة
بريد القراء
تزامنًا مع يوم العلم السعودي.. "بِر جازان" تطلق مبادرة "حراس الأمن في عيوننا"
حمدالله يقود الشباب لاكتساح العروبة
أكاديمية مسلية تتوج بالبطولة الرمضانية بفئاتها الثلاث
الصين تتفوق عسكريا على أمريكا
تسلا تحذر من أنها قد تصبح هدفا لرسوم جمركية مضادة
خناقة بمسجد!
مباحثات جدة الإيجابية "اختراق كبير" في الأزمة الروسية الأوكرانية
فرع هيئة الصحفيين بجازان يحتفي بيوم العلم السعودي بالتعاون مع فندق جازان ان
تعهد بملاحقة مرتكبي انتهاكات بحق وافدين.. العراق يعيد مواطنيه من «الهول» ويرمم «علاقات الجوار»
مشروع الأمير محمد بن سلمان يحافظ على هوية مسجد الجامع في ضباء
ارتفاع الفائض التجاري للمملكة خليجياً
أمير القصيم يزور شرطة المنطقة ويشارك رجال الأمن مأدبة الإفطار
سعوديات يدرن مركز الترميم بمكتبة المؤسس
دلالات عظيمة ليوم العلم
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
غزوة بدر
شعر خير الدين وانلي
نشر في
البلاد
يوم 27 - 08 - 2010
بدر الفرقان العظمى التي جعلها الله عز وجل رمزاً للتفريق بين الحق والباطل، كانت بمثابة الوحي للشيخ خير الدين وانلي لتنطلق بواعثه الإيمانية في وصف هذه الواقعة العظيمة التي منحت الأمة شرف الزعامة والتسيد، فيها صلصلت سيوف الايمان، واضاءت السماء نوراً بنور الاسلام وضياء شهداءها، فيها تجلت عظمة القائد محمد صلى الله عليه وسلم وجلد الشجعان وبأس السيوف التي نطقت بالحق دون سواه ورفعت راية الاسلام على أنصالها المضمخة بدماء كفار قريش لتعلن على الملء أن بدراً هي العصمة الكبرى للرسالة الاسلامية، وأن صوت الاصفاد لا ينبعث سوى من سلاسل اسرى الهزيمة وأن رب العرش لا يضيع أمته إن كان من (بدرها) إشعاعها الهادي.
لايضّيع رب العرش أمتنا = أن كان من بدرها أشعاعها الهادي
(بدرٌ) هي الدرعُ يَحمي حقَّ أُمتنا = والحقُ بالسيفِ محفوظٌ من العادي
(بدرٌ) هي العصمةُ الكُبرى لدعوتِنا = فالحقُّ قُرآنُهُ يُحمى بأَجنادِ
هي الحياةُ بلا خوْفٍ ولا وجَلٍ = على العقيدةِ من طاغٍ وجلاّدِ
الأمنُ للدينِ والدنيا أمانُهما = فنعمةُ الأمنِ تتويجٌ لإسعادِ
*****
أقامَ في (
مكةَ
) المختارُ أحمدُنا = في الضيقِ والكرْب في لمزٍ وإيعادِ
فما تهيَّبَ عدْواناً لذي سَفَهٍ = بل استهانَ بإرصادٍ و رُصَّادِ
وقالَ شاهتْ وجوهٌ يومَ هجرِته = وغُفِّرتْ أوجهٌ كانت بمرِصادِ
وأنقذَ اللهُ خيرَ الرُّسْلِ من فتنٍ = ومن براثِنِ أشرارٍ وأَوغادِ
وحصَّنَ اللهُ بالأنصارِ دعوتَه = من شرِّ كفرٍ طَغَى في كلِّ أنجادِ
وحقَّقَ الدينُ في الدنيا أُخوَّتَه = فحطمتْ كلَّ أضغانٍ وأحقادِ
وعَلَّمَ المصطفى المختارُ أمَّتَهُ = بناءَ أمجادِها أكرمْ بأمجادِ
وكان فيهم رسولاً قائداً بَطَلاً = وقدوةً سلمتْ من نقْدِ نقادِ
وللجهادِ دعاهُم فاستجابَ له = أسْدٌ غضابٌ وأشبالٌ كأطوادِ
ما شاهدَ الكونُ يومَ البأسِ مثلَهُمُ = ومالهمْ من نَظيرٍ بينَ عُبّادِ
*****
صَفَّ الرسولُ جنودَ الحقِّ يحفِزُهم = لجنةِ الخلدِ نعمَ الصبرُ من زادِ
يقولُ : يا ربِّ إن تُهلِكْ جماعتَنا = فلستَ تُعبدُ بعدَ اليومِ يا هادي
يا ربِّ أنجزْ لنا وعْداً بنصْرَتنا = فأنتَ حَسْبي ومنكَ الرِيَّ للصادي
يا ربَّ لم تَبقْ أرضٌ دونَما صنمٍ = فأدركِ الدينَ منْ كفر وإلحادِ
فأنجزَ اللهُ للمختارِ موعِدَهُ = فللملائكِ ضربٌ فوقَ أجيادِ
ومزَّقَ اللهُ كفْراً بعدَ حِدَّتِه = وعادَ جيشُ قريشٍ دونما حادي
مخلِّفاً كلَّ صنديدٍ لهُ خطرٌ = تنوشُهُ الطيرُ تقطيعاً بأَجسادِ
يخاطبُ المصطفى الأجسادَ يُسمعُها = بقدرةِ اللهِ تبكيتاً لأسيادِ
يقولُ : إنا وَجَدْنا خيَر موعدةٍ = فهل وجدتُم يَقيناً شرَّ ميعاد ِ؟
وعادَ أَسْرى قريشٍ بعد عزَّتهمْ = إلى
المدينةِ
في خزِيٍ وأصفادِ
وهلَّلَ الشيبُ والأطفالُ واجتمعوا = حولَ الرسولِ بتكبيرٍ وإنشادِ
وكلُّهم ثقةٌ باللهِ ناصرِهم = والنصرُ يؤتَى بتقوى لا بإعدادِ
فعِدّةُ الكفر أضعافٌ مضاعفةٌ = وعُدَّةُ الكفر فاقَتْ كلَّ إعدادِ
لكنَّ قوةَ ربِّ العرشِ ناصرةٌ = جندَ الهُدى بعدَ تَمحيصٍ وإرشادِ
*****
(بدرٌ) أقرَّت لدينِ اللهِ عزَّتَه = وحققتْ فخرَ آباءٍ وأجدادِ
فما التَقَى الكفرُ والإيمانُ بعدئذٍ = إلاّ و للكفرِ خزْيٌ فاضحٌ بادِ
بالرُّعْب قد نَصر المَولى جحافِلَنا = في البرِّ في البحرِ في سهلٍ وفي وادِ
والطيرُ تتبعُ في الهيجاءِ جحفَلنا = ففي لحومِ العِدا فيضٌ من الزادِ
(بدرٌ) تعلِّمنا في كلِّ آونةٍ = أنَّ الحياةَ صراعٌ بينَ أضدادِ
لا يَرتضي الكفرُ للإيمانِ قائمةً = بل يَبتغي سحقَه والظالمُ البادي
واللهُ يَسمعُ للمظلومِ يَنصرُهُ = ويقمعُ اللهُ بغْي الجائرِ العادي
(بدرٌ) تعلِّمنا الإخلاصَ في عملٍ = وفي جهادٍ وفي بذلٍ وإعدادِ
فالدينُ صفوتُه الإخلاصُ معتَقَداً = والدينُ لُحمتُه إخلاصُ عُبّادِ
لا يقبلُ اللهُ إلا كلَّ خالصةٍ = من الشوائبِ من إشراكِ أندادِ
إليهِ تُرفَعُ أعمالٌ له خَلَصتْ = وما سِواها فَتَلقَى شَرَّ إبعادِ
(بدرٌ)هي الصبرُ والإقدامُ رائدُها = وللصبورِ جزاءً كلُ إسعادِ
(بدرٌ) هي المددُ الأعلى لدعوتِنا = ولا يتمُّ انتصارٌ دونَ إمدادِ
ولا يُضيِّعُ رُّب العرشِ أُمتَنا = إنْ كانَ مِنْ (بدرِها)إشعاعُها الهادي
ومالَها غيرُ دينِ اللهِ يَرفعُها = إلى العُلى بعدَ إخفاقٍ وإخلادِ
دروسُ(بدرٌ) عظَاتٌ لا نظيرَ لها = لمنْ تجرَّدَ عنْ بَغيْ وأحقادِ
وينفعُ اللهُ بالذكرى ذَوي نظَرٍ = ويقمعُ اللهُ فيها كلَّ جَحَّادِ
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
يوم الفرقان
«بدر الكبرى» قلبت الموازين ورفعت راية الحق
حوت العديد من الفوائد وأصلت الأخلاق
حوار لا خناجر
استراحة داخل صومعة الفكر
في ظلال النبوة والرسالة ( الجزء الثالث )
نصر من الله وفتح عظيم
أبلغ عن إشهار غير لائق