في الوقت الذي اطلق عليه الشبابيون لقب المدرب الداهيه جاء من الباب الخلفي ليكون له النصيب والقدر ان تكون مواجهات دور الاربعة بين الاتحاد والشباب ولكن هذه المرة هيكتور الذي قاد الشباب للفوز باللقب مرتين لعب بالاتحاد ونجح ان بالفوز في الذهاب في جده بهدفين. وأكد الفوز في الرياض في الاياب بالتأهل الى نهائي كاس الابطال ومثلما حقق الكاس للشباب استطاع ان يجردهم من اللقب ويضع حد ليهمنة الليث على البطولة ليقول: (نريد بطولة وبطل جديد) ويصل بالاتحاد الى النهائي مع الهلال الطرف الاول وفي حالة فوز الاتحاد يكون هيكتور صاحب البصمة الواضحة في اللقب في المقابل لم يأت مدرب الشباب ادقار باريرا بجديد عندما تولى المهمة خلفاً لباتشيكو الذي اعفي من المهمه لم يستطع الحفاظ على اللقب الشبابي وقدم كل ما في وسعه حسب امكانياته.