في الوقت الذي كسبت فيه ادارة نادي الشباب قضية الليبي طارق التايب بقرار الفيفا واصدار بطاقه بديلة دولية تجيز له المشاركة بشكل رسمي. خسر كمال شداد رئس الاتحاد السوداني المعركة التي اقحم فيها نفسه بدون أي مبررات مما دعا الشبابيين لمغازلة شداد بأن ان يحتفظ بالبطاقة الدولية التي تخص التايب لدى الاتحاد السوداني للذكرى لا أقل ولا اكثر ولأن الامور كانت واضحة من البداية بالرغم من الاتفاق بين ادارتي نادي هلال الساحل السوداني والشباب السعودي. الجدير بالذكر ان السيد شداد اقحم نفسه واتحاده السوداني في قضية خسرانه من البداية.