وعد موقع ويكيليكس، بتقديم مكافأة لقاء تسريب أي معلومات من البيت الأبيض، قبل انتهاء ولاية الرئيس باراك أوباما، فيما أكد مؤسس الموقع جوليان أسانج، أن روسيا ليست الجهة التي تقف خلف فضيحة الرسائل الإلكترونية المسربة من فريق حملة هيلاري كلينتون. وأعلن الموقع المتخصص في تسريب وثائق سرية على تويتر: "بيان إلى مديري الأنظمة المعلوماتية: لا تدَعوا البيت الأبيض يدمر مجدداً تاريخ الولاياتالمتحدة، انسخوا الوثائق الآن، وأرسلوها إلى ويكيليكس حين تشاءون". وتابع الموقع: "نقدم مكافأة قدرها 20 ألف دولار لقاء أي معلومات تسمح باعتقال أو فضح أي عنصر في إدارة أوباما أتلف ملفات مهمة".