أدانت منظمة التعاون الإسلامي، الهجوم الإرهابي الذي استهدف، يوم الجمعة الموافق 16 أكتوبر 2015، حسينيةً في مدينة سيهات بمحافظة القطيف شرق المملكة العربية السعودية، الأمر الذي أدى إلى مقتل خمسة من الأبرياء وإصابة تسعة آخرين. وجدّد الأمين العام للمنظمة، إياد أمين مدني موقف المنظمة الرافض والمدين للأعمال الإرهابية أيا كان مصدرها ومرتكبوها، مؤكدا دعم المنظمة للمملكة في مواجهة الإرهاب والتطرف العنيف.وتقدم الأمين العام بتعازيه الخالصة لأسر الضحايا، ودعائه للمصابين بالشفاء العاجل.