تصوير – محمد الحربي روت الاكاديمية والكاتبة الصحفية والأديبة المعروفة الدكتورة عزيزة بنت عبدالعزيز المانع جوانب لم تنشر من قبل حول مشوارها الاكاديمي والادبي منذ حصولها على درجة البكالوريوس في اللغة الغربية وآدابها من جامعة الملك سعود ودرجة الماجستير في التربية من جامعة ميشيجان الشرقية بالولايات المتحدةالامريكية ودرجة الدكتوراه في اصول التربية من جامعة ميشيجان من امريكا ايضا والصعوبات التي واجتها وكيف تغلبت عليها .. وتناولت مشوارها الاكاديمي كأستاذة للتربية في جامعة الملك سعود ومهارات التدريس التي اكتسبتها ودورها في الاشراف على الرسائل العلمية لطلاب الدراسات العليا ومناقشتها للعديد من رسائل الماجستير والدكتوراه للطالبات وفصول اخرى من حياتها الاكاديمية والعملية جاء ذلك في اثنينية الاستاذ عبدالمقصود خوجة الثقافية التي قدم لهذه الاثنينية (محمد) نجل الاستاذ عبدالمقصود خوجة في كلمة مختصرة عن ضيفة الاثنينية بحضور كوكبة كبيرة من الاكاديميات والمثقفات والاعلاميات والاديبات وضيوف الاثنينية من اصحاب المعالي الوزراء السابقين والاكاديميين والاعلاميين والباحثين والذي تحدث بعضهم عن المشوار الادبي والاكاديمي للدكتورة ضيفة الاثنينية عزيزة بنت عبدالعزيز محمد المانع والدكتورة عزيزة المانع ساهمت في تحكيم الكتب والابحاث وشاركت في العديد من الندوات والمؤتمرات العلمية محليا وخارجيا وهي عضو في العديد من الجمعيات العلمية في المملكة وخارجها ومن بينها عضويتها في مجلس ادارة جمعية رعاية الطفولة والجمعية السعودية لكتاب الرأي حيث شاركت في تقديم عمود يومي في الزميلة عكاظ تحت عنوان (افياء). ابحاث منشورة وضيفة الاثنينية هذا الاسبوع لها العديد من الابحاث المنشورة في دوريات علمية متخصصة منها صورة المرأة في قصص الاطفال وأثرها التربوي والذي نشر في المجلة العربية للعلوم الانسانية عام 1993 والآراء التربوية لابي بكر بن العربي ونشر في رسالة الخليج العدد 46 عام 1413ه وتنمية قدرات التفكير عند التلاميذ والآراء التربوية في فكر ابن حزم وهو بحث نشر باللغة الانجليزية عام 1995م كما ان لها ابحاث مهمة حول (العمل) مفهومه ومكانته في الاسلام من منظور تربوي وتوظيف المكتبة المدرسية في المرحلة الابتدائية في مساندة المنهج الدراسي والبحث العلمي لدى اعضاء هيئة التدريس الاناث في جامعة الملك سعود، كما قدمت بحث عن الادب المترجم للاطفال وبحث آخر حول الاساليب التعليمية المفضلة لدى تلاميذ المرحلة المتوسطة واساليب التعليم الشائعة في مدارس تعليم الرياض في نهاية الامسية دار الحوار واجابت فيه ضيفة الاثنينية عن اسئلة واستفسارات الحضور.