ودعت جموع كبيرة من أهالي العاصمة المقدسة عصر أمس الأربعاء الأديب والشاعر والتربوي المكي الأستاذ محمد اسماعيل جوهرجي في مقابر المعلا بعد أداء الصلاة عليه في المسجد الحرام. وقد شارك في وداع الجوهرجي رحمه الله عدد من أفراد أسرته وأقاربه وتقبل العزاء ابنه هاني ومعالي الدكتور عبدالعزيز خوجة وزير الثقافة والإعلام السابق صديق الراحل والذي حضر الساعات الأخيرة في حياته مساء أول أمس الثلاثاء في جدة .كما تقبل العزاء المستشار محمد سعيد طيب صديق الراحل ومعالي الأستاذ توفيق ابراهيم توفيق وشقيقه سليمان وعدد من أصدقائه. ويتقبل العزاء اعتباراً من اليوم الخميس في دار الفقيد في جدة مشروع الأمير فواز الجنوبي. وخلال مراسم دفن الفقيد تحدث عدد من أقاربه وأصدقائه عن سيرته وما قدمه للعمل التربوي والأدبي وحياته في مكةالمكرمة,تغمده الله بواسع رحمته.