ما زال يستنجد بالمارة . *** ( توحد) رغم إزعاج الألعاب وزحمة المتسوقين أجلس وحيدة , والحقيقة لا أدري كيف أشعر بالهدوء والسكينة وسط كل هذا الضجيج .. !؟ *** *** ( ثورة ظل ) باسم الديموقراطية .. أعلن وكلي أسف انشقاق ظلي عني ! *** *** ( لا تقارن ) أسكنتك قلبي , وأنت وضعتني في جيبك المثقوب ! هذا هو الفرق بيننا وببساطة . *** *** ( موناليزا ) تجلس متأملة ملاحهم .. وحركاتهم .. في عينيها حزن وغموض .. وعلى شفتيها ابتسامة مغتصبة ... كأنها تتأهب لعمل جنوني .. ربما تقفز خارج أسوار اللوحة ! *القاصة والأديبة شيمة الشمري