تشاركنا للمرة الثالثة الشاعرة ترنيمة العتيبي من خلال هذا النص الذي تخص به قراء ملامح صبح وندعوكم لتشاركونا قراءتها حيث تقول: راحت على (متن المقادير أحلام) وأخذت من أعمار المحبين ثلثين مجدافها مكسور..والهم عوّام على ( بحور الشعر) ناحوا محبين من لا يعيش العمر صوّام قوّام تلعب به الدنيا على الضيم حبلين و من لا سعى للرزق صيّاد حوّام ناموا عياله.. دمعهم فوق خدّين واللي يقول انه توفّى ب..سلهام (عمرالشقي ما مات من سلهمة عين) واللي غشاه الليل..مايقدر ينام خلّه يراجع صفحة الظلم و البين..! لأن الضمير الصاحي ان كان ما شام! أرّق منامه و أجثم الجيم و السين واللي يبيع العمر من دون سوّام اشرهْ و لا تحتار ما بين اثنين واحد تشيله (ذخر)ل الواجب الهامّ وواحد قريب وكنّه يعيش ف الصين ما فيه(أعذب )..من ذعاذيع الانسام ولا فيه(أجمل) من تباريح تشرين البوح بعضه كان..من عدّة ايام بس الشعور الحرّ من عمر عشرين ننظم من (احزان) المقادير..انغام نجرّ فيها الصوت والناس ممسين لعلّنا نسلى مع الشعر ما دام (عمر الشقي مكتوب و الخافي يبين)