ولاول مرة كذالك يشاركنا الشاعر الشاب فوازبن فايز بهذا النص ومع ترحيبنا به ندعوكم لمشاركتنا قراءته حيث يقول: الله ولا همٍ مع الدم ينساق سوق الذي لى لحقوا فيه يرقا الأدهم الي لبرق الريش لحاق كنه سبر ملواح في جوف زرقا يوم اعتلى عنها على دربها ساق وحوّل وصارت زرقة الجو برقا لا ني بلا عاشق ولا ني بمشتاق ولا سجها جاهل على غير طرقا ولا ني اقليل واشتكي قلة أوفاق ولاون لو تسجع على العود ورقا عوج الضلوع وجمّرن تقل شعاق لحق عليّ و ألحق الجوف حرقا البوح يهدم و الصدر شين لاضاق ومتن الثقايل بالمخاليق فرقا قصيدةٍ طاحت علي هَم الاوراق بکتابةٍ تطلع من الروح ترقا صدي حبيسٍ خلف الأسوار تَواق ماجور من ضيمٍ عتَم ضيق فرقا يانفس شيليها لو البال ما راق بصري وانا مالي على البوح طرقا