في حديث خاطف مع الاستاذ صالح علي التركي رئيس غرفة جدة للتجارة والصناعة عندما سئل عن هذه "الحيوية" التي تعيشها الغرفة هذه السنوات بعد ان مرت بما يشبه البيات الشتوي بعد مرحلة الشيخ اسماعيل ابوداود والدكتور عبدالله دحلان ؟ .. قال التركي : الحقيقة ان ما قام به الدكتور عبدالله دحلان من اعمال في توفير الكثير من عوامل نجاح الغرفة فوق الوصف انه "اي الدحلان" خلف هذه المنشآت التي تملكها الغرفة بما فيها هذا المبنى الضخم والجميل وفي هذا الموقع وادخال "البرمجة" في عمل "الغرفة" وهو الذي بدأ في ايجاد الكوادر المتدربة وبعث ببعضها الى الخارج ولهذا نحن نعمل الآن على ايجاد مركز اعلامي كبير تابع للغرفة سوف نطلق عليه اسم الدكتور عبدالله دحلان اعترافاً من الغرفة لما قدمه من جهد وعمل هو محل تقدريرنا. الاستاذ مصطفى صبري أمين عام الغرفة قال إن "صالح" يقدر الرجال والدحلان احد الرجال.