بعيدا عن (سيناريو) الخلافات الهامشية وربما المزعومة والتي يثير غبارها ويوقد جذوتها الخامدة بعض الذين جبلوا على ضرب نجاحات الفريق الابهاوي وتعطيله في مقتل. بعيدا عن هذا هناك روايات وحكايات مفتعلة.. ها هو الرئيس الابهاوي الذهبي عبدالوهاب بن مجثل يستقبل ابناءه اللاعبين في منزله ويبادلهم الحب والتقدير ويمنحهم الكثير من وقته واهتماماته ويدعمهم معنويا وماديا ويكفي هذا الرجل مكافآته السخية بمنح كل لاعب ابهاوي مبلغ عشرة آلاف ريال في اعقاب فوزهم على الفريق النجراني بمحالة ابها. وتبقى على اللاعبين الابهاويين المسؤولية الكبرى في تقدير هذا الدعم الذي يقدمه ابن مجثل لناديه ويجب ان تبقى الصراحة والمداولة هي اللغة المثلى في التعامل مع ادارة النادي ومعالجة العوارض المنغصات بشكل مباشر مع رجل المهمات الصعبة عبدالوهاب بن مجثل.. وعدم الالتفات للذين يسبحون ضد التيار ذلك ان ابها النادي جدير بالتفوق والنجاحات