كنت مع من يقول إن منح فرصة أخيرة لتصحيح أوضاع الإخوة "الوافدين" ربما تساهم في عدم ضبط عملية التصحيح وبقاء البعض هنا خاصة في مكةالمكرمةوجدة ولدخول أيام الحج لو تم فتح فرصة أخرى مثلاً طوال شهر رمضان.. إلا أنني مع ما سمعته ورأيته وما يتناقله الناس الذين ظلوا تحت الشمس ساعات سواء أمام إدارات الجوازات أو القنصليات أو السفارات اتمنى أن يتم منح فرصة أخرى تنتهي في 30من ذي الحجة 1434ه إي أربعة أشهر إضافية لمواجهة استقبال الأعداد الكبيرة مع وضع "عقوبات" إضافية في حالة وجود متخلف،مع اعتبار أن من له معاملة في الجوازات ضمن الراغبين في التصحيح. ويبدأ بتطبيق النظام من غرة محرم 1435ه.