ليس امام النهضاويين سوى التجاوب لدعوة رئيس ناديهم مبارك الدوسري الذي حرص على اعادة لم الشمل النهضاوي من خلال الاستعانة بخدمات اصحاب الخبرات والكفاءات النهضاوية الوطنية في الاشراف الفني والإداري على جميع الالعاب والاولوية ستكون لفرق القدم الثلاثة ناشئين وشباب والفريق الأول وكانت اولى الخطوات الايجابية عندما لبى الاغلبية الدعوة وحضروا لقاء المصارحة الذي شهد التفاف وتجاوب من الجميع وهذه تعتبر بمثابة بداية الغيث خاصة ان القدم هي الواجهة الحقيقية للنادي وتحتاج الى عمل وجهود لاعادة المارد الى الوضع الطبيعي ولاعذر لاي نهضاوي بعد دعوة الدوسري وفتح صفحة جديدة من اجل اعادة الكيان النهضاوي الى سابق عهده ويقف خلف الجميع الرمز النهضاوي فيصل الشهيل بدعمه المادي والمعنوي .