أدى انتشار العديد من الصفحات المسيئة للإسلام والمسلمين على مواقع التواصل الاجتماعي المتواجدة حاليا مثل "فيس بوك وتويتر" إلى اتجاه العديد من رجال الأعمال المسلمين إلى تمويل عمليات إنشاء شبكات تواصل اجتماعي إسلامية. ومؤخرا قام بعض رجال الأعمال الآسيويين من دول "كازاخستان، روسيا، وأذربيجان) بدعم إنشاء موقع اجتماعي إسلامي يحمل اسم "سلام وورلد" بحيث يكون شبكة تواصل اجتماعي مخصصة للمسلمين فقط ولا يسمح بانضمام أصحاب الديانات الأخرى إليها. يُذكر أن الموقع المقرر إطلاقه قريبا يتيح فرصة للتواصل مع شخصيات إسلامية مرموقة للاستفسار عن أمور الدين، وتصفّح الكتب الإسلامية الإلكترونية.