شكل مجلس إدارة الجمعية السعودية للإعلام والاتصال الهيئة الإشرافية لفرع الجمعية في المنطقة الشرقية وضمت الهيئة فريقا استشاريا مكون من الدكتور جاسم محمد الياقوت المدير السابق لفرع الإعلام الخارجي بوزارة الثقافة والاعلام في المنطقة الشرقية، و الاستاذ محمد عبدالحميد طحلاوي المستشار غير المتفرغ في العلاقات العامة والإعلام، والأستاذ فيصل بن سعيد الزهراني، رئيس الجمعية الدولية للعلاقات العامة فرع الخليج، فيما يرأس الهيئة الإشرافية الأستاذ أحمد عابد شيخ المستشار الإعلامي في أرامكو السعودية مشرفا على الفرع، وعضوية كل من: الدكتور صالح بن أحمد بن سعيد القوم المدير التنفيذي للعلاقات العامة والمؤتمرات والفعاليات بدار اليوم للإعلام والاستاذ خالد علي اليامي مدير إدارة الإعلام والنشر بغرفة الشرقية والاستاذ عبدالرحمن أبو الجدايل مسؤول في العلاقات الإعلامية في أرامكو السعودية والأستاذة إيمان محمد الخطاف محررة صحافية في جريدة الشرق الأوسط، والأستاذة عواطف حسن الثنيان مسوؤلة ادارة النشر بمجموعة ريادة للخدمات الاعلامية، والأستاذة لما خالد القصيبي محررة صحفية في جريدة الشرق والأستاذ فيصل الظفيري مدير العلاقات العامة في الهيئة الملكية بالجبيل والأستاذ خالد الصفيان مدير إدارة الاتصالات بشركة سابك بالمنطقة الشرقية. والاستاذ جديع الخالدي نائبا مدير الشؤون الحكومية والعلاقات العامة بشركة ساتورب. وأشار الدكتور علي بن شويل القرني رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية للإعلام والاتصال إلى أهمية فرع المنطقة الشرقية الذي يضم نخبة من الأسماء الإعلامية المتميزة التي سيكون لها دور كبير في إيجاد الحراك الإعلامي وتقديم البرامج الفاعلية التي تثري الساحة وتحقق التطلعات حيث تضم المنطقة مؤسسات إعلامية واقتصادية وثقافية وأكاديمية كبيرة نسعى إلى التواصل معهم وتبادل الخبرات. كما يمثل فرع الجميعة بالمنطقة الشرقية اطلالة الجمعية على منطقة الخليج العربي.. وتسعى الجمعية من خلال هذه الخطوة إلى استقطاب الكوادر الإعلامية بمختلف التخصصات في مناطق المملكة، وستتولى هذه الفروع مسؤولية إعداد البرامج الإعلامية والثقافية في كل منطقة لتحقيق أهداف الجمعية على المستوى الوطني، إضافة إلى تنفيذ الدورات التدريبية، وإقامة اللقاءات الإعلامية لتطوير الأداء المهني للعاملين في القطاع الإعلامي، وكذلك العاملين في المؤسسات الخاصة، وتبادل الخبرات، وذلك تحقيق أهدافها ومنها تنمية المعرفة العلمية والفكر في مجال الإعلام والاتصال، وتعزيز العمل التنموي الوطني في مجال التخصص، وكذلك رفع مستوى الوعي الإعلامي في المجتمع.