ما أعظم خالقي رحمنا وأنزل علينا الغيث،وأثلج قلوبنا برحمته الواسعة وما أجمل مدينتي التي حولت الأمطار شوارعها،وطرقها إلى بحيرات متنوعة،ومتعددة،وما عاد من الضروري أن نذهب لشاطيء البحر لنستمتع بمياهه الجارية،واستنشاق الهواء النقي فحولنا كل ما نريده إضافة إلى الروائح المنعشة فلا تعترضوا يا أحبتي إن قيل لكم: «لا تلقوا بالقمائم في الطرقات وإلا غرمتم مائة وفوقها خمسون من العملة» فمدينتنا جميلة،نظيفة،وجمالها يزداد بنزول الغيث،وتجمع الحشرات الضائعة والتي لا تجد لها مأوى أو منزل وشكراً لكم أيها المسؤولون عن جمال موطني، وجزاكم الله عنا كل ما تستحقونه في الآخرة. مواطنة تعشق أرضها،وتقدر عملكم الطاهر