في أبو ظبي جددت عدد من الجهات ذات العلاقة بصحة الانسان تحذيرها من الركوب المباشر في السيارة دون التريث بعد فتح الباب قليلاً لضمان خروج الغازات السامة والمسرطنة التي تنبعث فور دخول الراكب أو السائق الى السيارة بسبب عدة عوامل داخل السيارة منها مابينته (شركة أبو ظبي للتوزيع ) في تعميم لها على المواطنين هناك مؤكدة على أهمية البقاء في الخارج حتى تخرج الغازات التي تنبعث من البنزين وروائح جلد المقاعد والمعطرات وغيرها وخاصة حينما تكون السيارة واقفة في الشمس ؟؟ هذا وقد حرصت (أزد) على نشر هذه المعلومة بهدف الحصول على تعليق من الجهات المختصة هنا في السعودية وكيف لم ينبه المواطن الى مثل هذه الأمور الخطيرة خاصة وان أجواء المملكة تعد حارةً في أغلب مناتطقها وبها أكثر من 30000000 مليون سيارة ؟؟ ولانزال ننتظر تعليقاً من المسئولين أو الأطباء والمختصون لتأكيد خطورة الموضوع من عدمه ,,,