احتفاء باليوم الوطني 87 وفي ليلة إبداعيه علق على جيد الوطن عقود مرصعة بكلمات الحب والولاء لله ثم للقيادة والوطن رفضين المشاركين فكر كل متطرف بالقول والفعل جاء هذ ا بتنظم نادي ابها الأدبي لامسبة ثقافية شارك فيها شاعران من جازان وشاعر من ابها حيث شارك الشاعر الكبير من جيزان علي إبراهيم الحملي والشاعر علي حمد ظاهري ومن ابها الأستاذ الدكتور عوض عبد اللة القرني من جامعة الملك خالد بابهاوادار الأمسية، عضو مجلس إدارة نادي ابها الأدبي الشاعر مريع سوادي وذلك وسط حضور عدد من مثقفي عسيروجازان وقد استهل الأمسية الشاعر مريع سوادي مدير الأمسية في البداية حى الوطن بعدة ابيات ثم قدم الشاعر الأول الشاعر الكبير مقاماً وسناً علي إبراهيم الحملى الذي قدم قصيدة بعنوان (اهلاً بيومنا الوطني) كانت تتحدث عن مراحل البناء الوطني . ثم قال ان لي علاقة بابها كبيره وهي توامة لجازان وقدم قصيده قال هي بمناسبة اختيارها عاصمة للسياحة العربية لعام ( 2017). بعد ذلك القى الشاعر الثاني القادم من جيزان الشاعر علي حمد طاهري حيث قال ان الشعراء صوت الوطن ثم القى قصيدة بعنوان(نخلة المجد) حيث عمت قصيدة وصف المدن الرئيسة والمعالم التاريخيه في الوطن ثم قصيدة اخرى عن الوطن بدا بتحية الوطن بقصيدة وقال كل قصيدة يتبعها تغريدة ثم قدم فصيدة وطنية بعنوان (الربيع الخريف) كان فيها اقتبسات من القران المريم وبدات الجولة الثانية مع الشاعر علي الحملى بقصيدة بعنوان(اشعاعات وطنية) ثم قصيدة بعنوان (من مساء النادي إلي مساء الوطن) ثم قصيدة اخرى من (جنس الغزل) ثم القى الشاعر علي طاهري قصيدة بعنوان(الحاسمة) ثم القى قصيدة بعنوان(سنوات الضياع) واخرى بعنوان (بشير الياس) ثم عاد الشاعر الدكتور عوض القرني بتغريداتة الشعرية وهي قصيدة و طنية ثم ثم حى ابطال الحد الجنوبي بقصيدة خاصة وبعد أعلان مدير الأمسيه الشاعر. مريع سوادي انتهاء الأمسية التي ابدع فيها الشعراء بقناديل شعريه مضئية يستحقها الوطن من ابنائه المخلصين له. ونيابة عن رئيس النادي قدم عضو مجلس الأدارة الدكتور صالح ابو عراد درع النادي واصدراته لكل مشارك.