من تحرك أو لايزال ينوي التحرك من أقارب المستثمرين في الأسهم (الهوامير)
في منطقة عسير بالذات ومنهم ,,معجب والبارقي والزهراني ،، لتصعيد قضيتهم المتمثلة في وجودهم ومنذ حوالي الخمس أو تزيد في السجون بلا حكم قضائي ؟الى هيئة حقوق الانسان كما نشر في خبر ( أزد ) المثبت ، أرى أن ينظم إليهم وبكل قوة نخبة من المساهمين والمتضررين الذين فقدوا أموالهم ومنهم من لايزال وهم الاغلبية يسددون ماقترضوه من أموال كانت أحلاما فتحوا بها نوافذ الآمال العراض على مستقبل وردي انقلب بين عشية وضحاها الى كابوس مرعب أودى بالبعض منهم الى المصحات النفسية والى أطباء الظغط والسكر وسط شد وجذب لم يتضح خلاله هل هؤلاء (الهوامير) مجرمون أم ضحايا سوق أبرياء كما أولئك الذين تم إغلاق ملفاتهم سواءا بالتراضي أو من خلال اللجنة المكلفة من لدن أمارة المنطقة والذين وكما أعلم أبلوا بلاءا حسنا مع العشرات من المستثمرين حتى وصلوا لناتج الإغلاق دون مشاكل تذكر فيما لايزالون وكما أظن في مشكلة كبار المستثمرين المذكورين أعلاه وغيرهم لأسباب لم تتضح بعد وكثرت حولها الاشاعات التي مناه مايذهب الى تعرض بعضهم للاستدراج الذي انتهى بهم الى شراء الأراضي وتأسيس الشركات الخ ومنهم من فرط من خلال (الرش) والهبات والهدايا الخ ومع أن هذه الإشاعات تبقى دون دليل كما أعرف الا أن اأمر في كل الحالات يجب أن ينظر فيه بعين الأمانة التي تحتم على المسئولين قبل هيئة حقوق الانسان تحويلهم الى القضاء للفصل العاجل في قضاياهم ليسجن من يسجن بحكم ويخلى سبيل من يقبع في السجن طول هذه السنين دون حق بحكم أيضا فنحن في بلاد الشريعة والحق والرأفة لا نرضى ولن يرضى قبلنا قادة بلادنا حفظهم الله أن يبقى الأمر في ضبابية جعلت قضايا هؤلاء النفر تستعصي على الحل حتى يومنا هذا وكانهم ليسوا بشرا واكبوا باحلامهم ماسار في ركبه الجميع وحق لهم أن يعاملوا بشريعة سمحاء هي الفيصل في أكبر وأخطر من قضيتهم تلك ، وحق للجميع بما فيهم المساهمين أن يدعموا التحريك الرامي الى الفصل عاجلا في الأمر وليأخذ كل منهم حقة الشرعي حتى في العودة الى أهله وذويه إن كان مظلوما وليقضي الآخر ماتبقى عليه من السجن بحكم شرعي معلن لتطمئن الأنفس وتنتهي فصولا مزعجة من هذه المسرحية التي طال عرضها واختفى أبطالها الذين من الممكن أنهم لم يظهروا بعد ؟؟؟