حذر الدكتور عبدالله بن عبدالرحمن المسند الأستاذ المساعد بقسم الجغرافيا بجامعة القصيم من أشاعه تتداول باسمه في كل عام مره او مرتين بين الناس مفاد هذه الاشاعه التحذير من عاصفة الشبح الغبارية، وعلى الرغم من التنويه والتنبيه المتكرر من قبل الدكتور المسند إلا إن الإشاعة تُبعث بين الحين والآخر، وعليه أحاط أن ما ورد في الرسالة معلومات ملفقة. وجاء نص الإشاعة التي يتم تداولها بين الفترة والأخرى هي: (الرجاء أخذ اقصى درجات الحيطه والحذر(وصلنا قبل قليل من د.عبدالله المسند عضو علم الفلك والباحث المناخي) عاصفة الشبح نعم كالشبح مخيفةالعاصفة تصل الخفجي قادمة من العراق تحد من الرؤيا الافقية بمساحه صفر بالمئه وتقدر بمساحة اجمالية تقدر ب3900كم مربع طول كتلة الغبار الرئيسية 1100كم وعرضها500كم وستضرب حفرالباطن ومدينة القيصومه و المناطق الشرقية ودول الخليج الكويت وقطر والبحرين والإمارات والمنطقه الوسطى من حائل شمالا إلى وادي الدواسر ثم الجنوبية وبعدها تضرب اليمن لتعود برياح جنوبية غربية وتضرب الغربية والبحر الأحمر وسواحل مصر وسيناء وتقدر هذه عاصفه الشبح الرملية حسب التقديرات الأولية انها اقوى موجه غبارية تضرب الجزيره العربية من أكثر من عشر سنوات)