مواصلة لسلسلة التصدي للإسلام باسم العلمانية ومحاربة الأصولية خاصة أننا في شهر الصيام والبركات أقرت اليوم طاجيكستان حظر توجه الاطفال والمراهقين الى المساجد للصلاة في الوقت الذي يحاول احتواء تصاعد ما يسمى بالأصولية الاسلامية. ويحظر القانون على من هم دون ال18 من العمر من الصلاة المساجد ويلزمهم بالدراسة في المدارس العلمانية، وقالت وسائل الإعلام المحلية أن الرئيس امام علي رحمنوف وقع القرار ليصبح قانونا بعد اقراره بالاجماع في مجلس النواب بالبرلمان الشهر الماضي. وردا على االقرار قال رجل الدين المسلم البارز ونائب رئيس الوزراء السابق اكبر ترادجونزده في كتاب مفتوح الى الرئيس "هذا الحظر على حضور المساجد سيؤدي الى تصاعد رد الفعل السلبي بين الناس"، وأشار آخرون الى أن الرئيس وقع المرسوم تزامنا مع بداية شهر رمضان. وكذلك يحكم القانون على من يدان بتلقين الصغار "تعليما دينيا بخلاف القانون" بالحبس لمدد قد تصل الى 12 عاما. نسال الله السلامة اللهم احفظ لنا امامنا خادم الحرمين الشريفين عبدالله بن عبدالعزيز وادم علينا نعمك في بلادنا سبحان الله لماذا أكثر الرؤساء عكس أسمائهم !!! ترى ماالسر فذاك زين العابدين !!!!!!!!!!!!!!!!! لاعبادة ولاهم يحزنون وحسني مبارك !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! لاحسن ولا يركة وبشارالأسد!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! لابشرى ولا أسد امام علي رحمنوف !!!!!!!!!!!!!!!!!!! لارحمة ولاحب أعوذ بالله من شياطين الإنس يعني اللواط مسموح باسم الديمقراطية والفجور ....الخ والمسجد لا كيف يستطيع احد ان يمنع عباد الله من مساجد الله المفروض ها البلد الحقير يطرد من منظمة العالم الاسلامية لأن هذا القرار نقلها للعالم الوثني!!!!!!!!!!!!!!!! يريدون ان يطفؤ نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره المشركون الله حسيبكم حسبي الله ونعم الوكيل على من اصدر هذا القرار ومن اقترحه ومن صوت له ومن طبقه والله اني لااسف لحال الاسلام والمسلمين