يفتتح خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود حفظه الله اليوم الأحد الموافق الحادي والعشرين من شهر ربيع الأول لهذا العام 1431 ه أعمال السنة الثانية من الدورة الخامسة لمجلس الشورى، ويلقي رعاه الله الخطاب الملكي السنوي يتناول فيه سياسة الدولة الداخلية والخارجية ، عملاً بالمادة الرابعة عشرة من نظام المجلس . أعلن ذلك معالي رئيس مجلس الشورى الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ . وأكد معاليه أن تشريفُ خادم ِالحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لمجلس الشورى مَصدرُ اعتزاز ٍللمجلس رئيساً وأعضاءً ومنسوبين . فقد اعتادوا هذا التشريفَ الملكيَ في بدايةِ أعمال كل ِسنةٍ جديدة من دورات المجلس حيث يوجه حفظه الله خطابَه الملكي يتناولُ فيه السياستين الداخلية َ والخارجية للمملكة ، كما يوجه من خلاله رسائلَ مهمةٍ لأعضاء المجلس والمواطنين . وقال معاليه في تصريح بهذه المناسبة " إن المجلس وأعضاءَه يتطلعون لهذه المناسبة التي يتفضل فيها خادمُ الحرمين الشريفين بافتتاح السنةِ الثانية من الدورة الخامسة للمجلس والاستماع ِإلى ما يوجهُه / حفظه الله / من كلمةٍ ضافيةٍ تُعد وثيقة نستلهمُ منها مواقفَ الدولة وتوجهاتها تجاه كثير ٍ من القضايا والمستجدات على جميع المستويات بما يعكس المكانة اللائقة بالمملكة في خارطة العالم المتحضر" . وأضاف " إن مضامينُ خطابات ِخادم الحرمين الشريفين في مجلس الشورى تعد منهاج عمل للمجلس وأعضائه ، وتمهد الطريقَ للمجلس لتحقيق المزيد من الإنجازات ، فهي ترسمُ الأهدافَ والبرامجَ والغايات التي تطمح الدولة ُإلى تحقيقها خلال السنة المقبلة ، وبذلك يشرعُ المجلسُ في دراساته وجلساته ومقترحاته انطلاقاً من تلك الخطابات ويعملُ على تحقيق الأهداف والغايات التي رَسمَ ملامَحها خادمُ الحرمين الشريفين أيده الله". وبين معالي رئيس مجلس الشورى أن تجربة الشورى في المملكة النابعة من شريعتنا الإسلامية الغراء، أسهمت في تقديم الرأي السديد ، والمشورة المخلصة والقرارات الرشيدة، كما أسهمت في توسيع قاعدة صناعة القرار ونجحت في بناء جسر للتواصل الحضاري والإنساني مع العديد من دول العالم من خلال الحضور المميز للمجلس ووفوده في الساحات البرلمانية الدولية . وأكد أن حجم التطلعات والآمال والطموحات التي ينشدها ولاة الأمر والمواطنون تتواكب مع ذلك القدر من المقومات والنجاحات التي حققها المجلس . وأشار معالي الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ إلى أن المجلس طوى صفحة ليبدأ صفحة جديدة في عمله المتواصل ، ستكون حافلة بالعمل والعطاء بإذن الله تعالى ، ثم بجهود ومثابرة الإخوة أعضاء المجلس . وبين معالي رئيس مجلس الشورى أن تجربة الشورى في المملكة النابعة من شريعتنا الإسلامية الغراء، وانا ارد على رئيس مجلس الشورى عفوا رئيس المجلس الاستشاري واقول كذبت ورب الكعبة مجلس الشورى الحالي لايوجد فيه اي شبه مع ماذكر في شريعتنا الاسلامية وبطلوا تدليس علينا مجلس الشورى الحالي .. المفروض بسمى مجلس الاقتراحات يايابومتعب الجوع ذبحني والدين حسبي الله ونعم الوكيل عند الله تقف الخصوم انشر ياعاجل وبلاش مدهنه ومجلس الشورى ضد المواطن ناس شبعنه ولا فكرو فينا 0 الجيب فاضي والحال مش