كشف تقرير طبي أن سبب وفاة الطفلة شرعاء التي قتلها والدها قبل نحو أسبوعين «توقف القلب والتنفس الناجم عن إصابة في الرأس والإصابات الرضية الأخرى وما نجم عنها من نزف وصدمة». وذكر التقرير الذي صدر عن مجمع الملك سعود الطبي في الرياض (حصلت «الحياة» على نسخة منه) أن الكشف على شرعاء كان بعد وفاتها. وكانت شرعاء (11 عاماً) توفيت بعدما ضربها والدها مطلع الشهر الجاري وعلقها في نافذة وغادر المنزل ثم عاد بعد ساعات ليجدها فارقت الحياة. وكشفت التحقيقات الأولية أن والد الطفلة عمد إلى هذا الفعل بعدما أبلغته زوجته أنها زارت مدرسة شرعاء في اليوم الذي توفيت فيه واكتشفت أن مستواها الدراسي سيء. وتمنت مديرة الإشراف الاجتماعي في وزارة الشؤون الاجتماعية في مكةالمكرمة نورة آل الشيخ أن يتم أخذ حق شرعاء كما أخذ حق الطفلة غصون التي توفيت في ظروف مشابهة. وقالت ل «الحياة» أمس: «يحق لوالدة شرعاء طلب الحد على قاتل ابنتها»، مضيفة أن الحكم في دور زوجة والد شرعاء يرجع إلى الجهات المعنية التي ستطبق الحق بعدما تتأكد منه. وشددت آل الشيخ على ضرورة تنظيم دورات لجميع القطاعات الرسمية من مدارس ومراكز شرطة وغيرها، في آلية استقبال بلاغات العنف الأسري والتبليغ عنها والتعامل معها للحد من قتل الأطفال وعدم أخذ الأمور بهمجية. وكانت جدة شرعاء اتفقت مع والدة الطفلة (المتزوجة الآن من رجل يقيم في المنطقة الشرقية) بعد زيارة لهيئة التحقيق والادعاء العام في الرياض أول من أمس على أن تكون حضانة شقيق القتيلة ناصر عند جدته على أن تزوره والدته، كل فترة. وأكدت والدة ناصر واسمها بدرية الرحيمان ل «الحياة» أنها لن تتنازل عن حقها في تنفيذ الحد على قاتل ابنتها وزوجته «خصوصاً بعدما شاهدت ما تعرضت له من تعذيب أثناء تغسيلها، إذ كانت الكسور في الرقبة والأضلع واضحة، إضافة إلى آثار كدمات في الوجه والساقين». وكانت جدة الطفلة حمّلت في لقاء سابق مع «الحياة» قسم شرطة المنار (شرق الرياض) جزءاً من مسؤولية مقتل حفيدتها على يد والدها. وكشفت أنها تقدمت إلى القسم ب 9 بلاغات خلال الفترة الماضية تطالب فيها بحماية شرعاء من والدها الذي كان «يذيقها العذاب»، «إلا أن المسؤولين هناك رفضوا التجاوب معي بل أن أحد الضباط هدد بسجني في حال تقدمت ببلاغ حول القضية نفسها للشرطة». كما قال شقيق شرعاء الوحيد ناصر (7 أعوام) إن زوجة أبيه شاركت في تعذيب أخته «بل بعدما علقها والدي بادرت إلى ضربها وتكميم فمها». وحكى الطفل عن فصل «التعذيب الأخير» الذي انتهى بوفاة شقيقته بقوله: «كان والدي ينهال عليها ضرباً متجاهلاً توسلها له، وبعد ذلك ربطها، وبعد خروجه دخلت زوجة والدي وقامت بتكميم فمها وانهالت عليها بالضرب وكانت تحاول خنقها، بعد ذلك رأيتهم يغيرون ملابسها وقاموا بتغطيتها»، وأضاف: «بعد أخذ أقوالي عقب وقوع الجريمة عدت إلى المنزل فانهالت علي زوجة والدي بالضرب بواسطة سلك، وقالت لي لو تفوهت بكلمة واحدة سأفعل بك ما فعلت بأختك وستلقى المصير نفسه». حسبي الله ونعم الوكيل على ابوها ياخي مافي قلبه ذرة رحمه الحين احنا نرحم الحيوانات في الشوارع نوقف لا نصدمها وهذا بكل تخلف يعذب فلذة قلبه الحمد الله الذي عافانا مما ابتلاهم اللهم لالالالالالاشماته انا للله وانا اليه راجعون لا حول ولا قوة إلا بالله انا لله وإنا إليه راجعون عندما نكون عقيمين لا ننجب نفعل المستحيل و نسافر و نذهب هنا و هنا لنتعالج ليكون لنا ذراع أو قدم أو حتى اصبع طفل صغير اين منظمة حقوق الطفل عن الاب و زوجته ؟؟؟ !!!! يجب ان يقتص من الاب ومن زوجته وذلك ليكونوا عبرة لغيرهم فالقصاص العادل هو المطلوب و اقامة الحد على رقبة الاب و زوجته هو الذي ارغب به وكانت جدة الطفلة حمّلت في لقاء سابق مع «الحياة» قسم شرطة المنار (شرق الرياض) جزءاً من مسؤولية مقتل حفيدتها على يد والدها. وكشفت أنها تقدمت إلى القسم ب 9 بلاغات خلال الفترة الماضية تطالب فيها بحماية شرعاء من والدها الذي كان «يذيقها العذاب»، «إلا أن المسؤولين هناك رفضوا التجاوب معي بل أن أحد الضباط هدد بسجني في حال تقدمت ببلاغ حول القضية نفسها للشرطة». كما قال شقيق شرعاء الوحيد ناصر (7 أعوام) إن زوجة أبيه شاركت في تعذيب أخته «بل بعدما علقها والدي بادرت إلى ضربها وتكميم فمها». وحكى الطفل عن فصل «التعذيب الأخير» الذي انتهى بوفاة شقيقته بقوله: «كان والدي ينهال عليها ضرباً متجاهلاً توسلها له، وبعد ذلك ربطها، وبعد خروجه دخلت زوجة والدي وقامت بتكميم فمها وانهالت عليها بالضرب وكانت تحاول خنقها، بعد ذلك رأيتهم يغيرون ملابسها وقاموا بتغطيتها»، وأضاف: «بعد أخذ أقوالي عقب وقوع الجريمة عدت إلى المنزل فانهالت علي زوجة والدي بالضرب بواسطة سلك، وقالت لي لو تفوهت بكلمة واحدة سأفعل بك ما فعلت بأختك وستلقى المصير نفسه». 7 7 7 يعاقب مستقبل البلغات و الجهة التي لم تحمي الطفلة 7 7 كيف تؤخذ أقوال طفل تم تعذيب شقيقته و يُعاد لنفس الجحيم الذي زهقت روح شقيقته فيه و الله ما عندهم سالفه يعني لسان حالهم يقول إرجع خذ نفس المصير الذي أخذته شقيقتك و هذا فعلاً ما هددت به زوجة والده بعد سلخ جلدة باسياط «بعد أخذ أقوالي عقب وقوع الجريمة عدت إلى المنزل فانهالت علي زوجة والدي بالضرب بواسطة سلك، وقالت لي لو تفوهت بكلمة واحدة سأفعل بك ما فعلت بأختك وستلقى المصير نفسه». قاتل الله الظلم و أهله شكراً لكم عاجل إن صدق حديث جدة شرعاء بإنها تقدمت لقسم شرطة المنار بالرياض بتسع بلاغات تطلب فيها حماية الطفلة قبل موتها وأنها تتعرض للتعذيب من والدها وأن أحد الضباط هددها بالحبس إن هي عادت للشكوى نفسها فأقول إن ثبت ذلك الأمر فإنه يجب تقديم هذا الضابط لساحة القصاص بل على الأقل يجب سجنه وجلده وفصله من عمله بسبب تنصله من واجباته التي أوكلها إليه ولي الأمر،ويجب معاقية الأفراد الذين وصلهم البلاغ ولم يحركوا ساكناً فإن كان الأمر لايعنيهم فعليهم مخاطبة الجهات ذات الاختصاص،كما يجب معاقبة منسوبات المدرسة لصمتهن وسكوتهن فلم تتفوه منهن واحدة بكلمة إلا بعد أن غادرت الطفلة هذه الحياة. هناك جهتان يجب ان يحقق معهما حيث علموا بشكل او بأخر عن وجود مشكله حقيقيه و مع ذلك لم يحركوا ساكن المدرسه التى رفضت البنت الخروج منها بشتى الطرق ولم يفهم السبب الشرطه ذات التسع بلاغات و لم يحقق في ذلك و الله اعلم