النجاح .. سلّم لا يرتقيه إلا واثقي الخطى ولا يعتليه إلا إولئك الذين جعلوه هدفاً لهم في الحياة .مثال على النجاح في التميز في الأداء هو الأخصائي / سعودبن فلاح الأرقط الشمري مدير مستشفي الأرطاوية العام بارك الله في جهوده .العصا التي يمسك بها أبا زياد هي عصا النجاح التي يقرع بها قلوب الحاقدين مايميزه عنهم أنه رجل واضح هدفه سامي خلقه رفيع مخلص في عمله مصدر قوته بسر تميزه بدقته في الأمور التي تخص مصلحة العمل والتي تهدف للرقي بالوضع الصحي في الأرطاوية ومراكزها. وهذا الرجل قاتل لجلب مشاريع بملايين الريالات للأرطاوية و طور المستشفي من جميع جوانبة وفر كل مايحتاجة المريض بالمستشفي جعل المستشفي من أفضل المستشفيات في المنطقة جعل مستشفي الأرطاوية مضرب للمثل بالتطورات وحسن الخدمات المقدمة للمرضي وبحسن النظافة والترتيبات والكواد المؤهلة و الرائعة والجميلة والتي تستحق كل الأحترام والتقدير من لدن الجميع نعم مستشفي الأرطاوية يحسسنا عند دخولنا لة بننأ في مستشغي مؤهل لمعالجة المرضي فضلاً عن المستشفي الأخرى والتي عاشت على التحويلات نعم مستشفي الأرطاوية يحسسسنا بأن المستشفي يقف خلفة رجل مؤهل ورجل محب للخير ويعمل عملة الله لا للأشادة فية ومادعاني لهذاا الكتابة هما سببان الأول هو مدير مستشفي الأرطاوية يستحق من يشكرة ومن منطلق قول الرسول صلي الله علية وسلم ( من لايشكر الناس لايشكر الله) وقال تعالي ( قليل من عبادي الشكور ) والسبب الثاني هو تكريم مستشفي الأرطاوية العام من قبل سعادة مدير الشئون الصحية بمنطقة الرياض الدكتور : هشام ناظرة ولكن هناك ضعاف نفوس ، ومن لديهم إحساس بالنقص ، وضمور في التفكير ، وخلل في النية ، وقصور في النظر ، ومعروفين تماماً على مستوى الأرطاوية ومحاربين أبو زياد بالأرطاوية وهذا ماحصل عندما قمت بأشادة مسشتفي الأرطاوية العام في عدد من الصحف المشهورة كل هؤلاء هم محاربين النجاح .. محاربين لنجاح أبوزيادالأخصائي سعود الأرقط ذلك المسئول الناجح والرجل الشجاع يحاربه الفاشل الذي يقف أمام عجزه عن الظهور بزي الثقة والكفاءة والنجاح ولا يستطيع أن يقف أمام الجميع يا.خفافيش الظلام تبت أيديكم ... اظهروا إن استطعتم ,, برهنوا أثبتوا أينكم عن المواجه بالطرق الرسمية والغير كيدية .. لا ألومنكم ف أنتم لاتنتمون لطبقة الناجحين بصلة أبداًأبا زياد .. يا جبل لايهزك ريح ... إجعل هولاء الشرذمة من الحاقدين حافزاً لك لمضاعفة نجاحاتك .. لأن الناجحون أمثالك هم من يحركون عجلة التطور ويبحثون عن مصلحة المنطقة ويتبعون توجيهات ولاة الأمر حفظهم الله بكل أمانة ومسئولية .كما أن العدائية مشكلة أزلية .. ولدت بولادة النجاح .. ودائماً هناك الناجح محارب !الصواب أن الناس الناجحين هم من ينفعون البلد ولايجب أن نحاربهم لأنهم لايحققون رغباتنا الشخصية ومصالحنا البحته يجب أن لانتجاهل نجاح مدير مستشفي الأرطاوية يجب أن نعترف أنه قدم ما لايستطيع غيره تقديمه لمدينة للأرطاوية وختاماَ .. لكل إنسان خصائصه وعندما خلق الله سبحانه وتعالى الحياة خلق لكل منا قدرات خاصة تميزه عن غيره، حتى بين الأخوة نجد ان هناك صفات ومميزات تميز كل واحد عن غيره اقتبسوها عن أبويهم او عن البيئة الاجتماعية المحيطة بهم كذلك المستوى التعليمي والثقافي.فنجد هنا مثلاً إنساناً يشعر بالغيرة من إنسان ناجح والسبب في ذلك يعود الى تركيبته النفسية والاجتماعية فنجد ان هذا الانسان لديه طاقات معينة وأحلام خاصة لم يستطع ان يحققها فيتحول ذلك الى شعور بالحقد والغيرة فنجد اثنين في مرحلة دراسية واحدة فالأول تهيأت له الظروف واكمل تعليمه ووصل الى مراكز عُليا في الحياة فيحدث الثاني نفسه ويقول هذا الرجل كان صديقاً لي ووصل إلى مكان مرموق وكان من المفروض أن أكون مثله أو أعلى منه وهكذا وخصوصاً اذا كان لا يستطيع ان يعطى مثل صديقه فيتحول شعوره الى حقد ويبدأ يطارده ويطارد نجاحاته وقد يستعمل أساليب لتحطيمه ونقده أمام الآخرين والتقليل من عطائه . وليد ماجد القينان [email protected]