لازالت عدة جوامع ومساجد كثيره بالمراكز التابعه لإدارة الأوقاف والمساجدبمحافظة رياض الخبراء ومنذ سنوات عده تعاني من عدم توفر وظائف أئمة وخطباء ومؤذنين ومستخدمين حيث الحاصل وعلى أرض الواقع الآن تجد بعض المساجد والجوامع يوجد بها مؤذنين ولايوجد بها أئمه وخطباء وكذلك العكس تجد جوامع ومساجد يوجد بها أئمة وخطباء ولايوجد بهامؤذنين وللمعلومية فإن بعض الجوامع والمساجد كان بها وظائف أئمة وخطباء ومؤذنين لكن بين لحظة وأخرى تم سحبها وكأن هذا الجامع والمسجد تم إنشائه جديدا والكل والجميع يعرف لما للإمام والمؤذن من الأهمية الجليلة بشأن إطمئنان المصلين وتخوفهم من عدم وجود إمام ومؤذن لذلك الجامع أو المسجد حيث يفضي ذلك للإتكالية بين المصلين بخصوص فلان يقيم ويأم المصلين وعلما أن الكثير من جماعات تلك الجوامع والمساجد لم يغفلوا أمر المراجعه من أجل إيجاد وظائف أئمه ومؤذنين حيث منذ سنوات عديده وهم يراجعون ويطالبون والحجه اليومية والشهرية والسنوية من لدن مسؤول إدارة الأوقاف والمساجد بمحافظة رياض الخبراء إنتظرو لم تأتنا وظائف فمن يصدق هذا الرد المستمر وهل يعقل أن إدارة أووقاف بحجم إدارة رياض الخبراء لاتزال تتنظر عدة سنوات ولديها الحاجه الملحه لإيجاد وظائف أئمه وخطباء ومؤذنين وكل تلك السنين العجاف الخوالي لم تأتي وظائف ( أو أن الواسطه تأكل اللحم الطري) عجبا لهذه الأعذار ولهذا الحرمان الذي أخل بأهمية بيوت الله رغم الحاجه لمن يقوم عليها ويرعاها بشأن الأذان والصلاه وعبر عاجل المحترمه يأمل مرتادي تلك الجوامع والمساجد من وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف النظر العاجل والإهتمام والبحث عن وظائف أئمة ومؤذني تلك الجوامع والمساجد من أي طريق ذهبت وإلى أين