منذ أن كنا أطفالا كنا نسمع ونتعلم ونتربى على القيم والمبادئ الإسلامية مثل : (( قل الحق ولو على نفسك وكذلك الساكت عن الحق شيطان اخرس )) فعندما يعترف شخص مخطئ بالحق أو مشترك بالخطأ مع غيره سواء في حياتنا عامة أو الرياضية خاصة فإننا نلومه وننعته بسيل من الشتائم والسباب وننسى كل ما تربينا عليه و تعلمناه وننسى الجهود المبذولة منه . بدلا من هذا ألا يفترض بنا الوقوف مع من قال الحق وكشف الحقيقة للجميع بعد أن انتهت أعذاره و أعذار من معه وأراد أن يتراجع . تساؤل اطرحه عليك عزيزي القارئ هل أنت مع أو ضد قول الحقيقة كتب : حسام العنزي