قرأت كثيراعن المبتعثين في الخارج وكنانردد سابقاأن المبتعث سفيربلاده ؛؛؛والواجهه المشرقه لناكمسلمين؛؛؛ الآن أصبح من يسافرللخارج مبتعثا؛أوسائحا؛أوغيرذلك؛؛؛لايمثل إلانفسه؛ بعض الشباب هداهم الله لايمتلك من الإسلام في الخارج إلاماكتب في جوازسفره أنه مسلم؛؛؛ وهذاالأمريحزنناكمسلمين أن نرى شباب الإسلام في الخارج لايصلون؛ومحارمهم لايتحجبون؛؛ولابالقرآن يقرأون؛؛؛بل عجبت ممن تخجل من حجابهافي بلادالغرب حتى لاتلفت إنتباه المجتمع هناك؛؛؛ فسبحان الله تمشي الراهبه عزيزه بحجابهاوهي على باطل ؛؛بينماابنة الإسلام تخلع حجابهاوهي على الحق؛؛؛ والأغرب من ذلك أن يكون حجابها بناءعلى رغبةزوجهاإن قبل به أورفضه؛؛؛ وتزدادالحيره إن كان الشاب ملتزم ومحافظ ومحارمه متبرجات؛؛؛ وهذايوصلنافي النهايه لكل من يقول الإيمان في القلب؛؛؛فلووصل الإيمان الخالص للقلوب لرآيناثماره وإثاره على اصحابه إذأن رضى الله لدى المؤمن مقدم على كل إعتبار؛؛؛