اليهود لهم طرقهم الخبيثة في محاربة العرب والمسلمين.. . فعلاوة على مجازرهم التي بدأت بإغتصابهم فلسطين وإحتلالهم للمسجد الأقصى . فمن مجازرهم مجزرة دير ياسين ومجزرة صبرا وشاتيلا .. وجرائمهم بإغتيال قادة المقاومة ورجال الدين وأبطال المقاومة .. وجرائمهم المستمره في هدم البيوت والمدن على إخواننا الفلسطينيين.. والإعلان رسميا عن قيام الموساد الصهيوني بقتل المئات من علماء العراق بالتعاون مع قوات الإحتلال ومع المأجورين ومعيني الإحتلال حكام العراق الحاليين . أقول علاوة على ذلك فلهم طرقهم الخاصة بالتخلص من قادة المقاومة ومن المطالبين بتحرير فلسطين وأقصاها سلمياً وعسكريا.. . فبعد ثبوت تسميمهم للرئيس الفلسطيني ياسر عرفات ورفضهم إعطائة ترياق الشفاء بواسطة مجموعة من رعايا الغرب يدعون مناصرة العرب والفلسطينيين ومعارضة اليهود وقد دخلوا لعرفات في مكان حصارة بمقره في رام الله ودسو ا له السم الذي أفضى لموته بالتنسيق مع الموساد الصهيوني والخونه .. . وهاهو إسماعيل هنية يستقبل مجموعة من هؤلاء الجواسيس الذين أتوا على سفينتين بدعوى كسر الحصار عن غزه ولمم تعترضهم القوات الصهيونية فإستقبلهم هنية وجالسهم ورافقهم في مسيرة بأزقة غزه وقد يكون منهم من بعثه الموساد لدس السم له أو وضع جهاز يحدد موقعه لتقصفه طائراتهم كما قصفت أحمد ياسين وعبدالعزيز الرنتيسي .. . متى تتعضوا ياقادة فلسطين وتحذروا من دسائس وجواسيس الموساد الصهيوني.. . حفظ الله فلسطين وأعان أهلها ومقاومتها على تحريرها وإعادتها لأمتها العربية