أصدر الأمير نايف بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية قرارا بتعيين اللواء عبدالرحمن بن عبدالعزيز الفدا وكيلا لوزارة الداخلية للأحوال المدنية . كما أصدر الأمير نايف قراراً بتعيين اللواء الدكتور فهد بن أحمد الشعلان مديراً عاماً لكلية الملك فهد الأمنية . كما أصدر الأمير نايف قراراً بتعيين ناصر بن حمد الحنايا مستشاراً في مكتب مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية . ويعد اللواء الفدا من الكفاءات الأمنية فقد تخرج من كلية الملك فهد الأمنية عام 1388ه وتقلد عدة مناصب أبرزها مدير الإدارة العامة للتموين والصيانة ورئيس الدراسات العسكرية ونائب مديرعام الكلية ثم تقلد إدارة الكلية عام 1420ه. كما شارك في رئاسة وعضوية العديد من اللجان وحصل على العديد من الدورات التخصصية في العلوم الجنائية وعلى العديد من الأوسمة والأنواط أبرزها وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى . وأعرب اللواء الفدا عن عظيم شكره وامتنانه لولاة الأمر على هذه الثقة الغالية سائلا المولى عز وجل أن يعينه على أن يكون في مستوى آمال وتطلعات ولاة الأمر في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ودعم سمو النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وسمو نائب وزير الداخلية وسمو مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية . ويعد اللواء الشعلان من الكفاءات الأمنية المؤهلة فقد تخرج من كلية الملك فهد الأمنية وحصل على البكالوريوس في العلوم الإدارية من جامعة الملك سعود كما حصل على الماجستير في إدارة الموارد البشرية من الولاياتالمتحدةالأمريكية بجامعة رد لاندز عام 1405م وشهادة الدكتوراه في الإدارة العامة من الولاياتالمتحدةالأمريكية بجامعة بيتسبيرغ عام 1411ه وتقلد عدة مناصب من أبرزها مدير أكاديمية نايف للأمن الوطني وعميد كلية التدريب في جامعة نايف للعلوم الأمنية وعضو المجلس العلمي لكلية الملك فهد الأمنية منذ عام 1426ه حتى تاريخه ومدير مكتب اتصال وزارة الداخلية للمنطقة الوسطى كما ناقش وأشرف على أكثر من سبعين رسالة ماجستير ودكتوراه وله العديد من المؤلفات . وقد أبدى اللواء الشعلان اعتزازه بهذه الثقة الغالية في هذا الجهاز الأكاديمي المهم سائلاً المولى عزوجل أن يعينه على أن يكون في مستوى آمال وتطلعات ولاة الأمر في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ودعم سمو النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وسمو نائب وزير الداخلية و مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية. وعبر ناصر الحنايا عن اعتزازه بهذه الثقة الغالية سائلاً المولى عزوجل أن يعينه على أن يكون في مستوى آمال وتطلعات ولاة الأمر في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ودعم سمو النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية وسمو نائب وزير الداخلية وسمو مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية لما فيه خير ورفاهية وأمن المواطن والمقيم على هذه الأرض الطاهرة.