هاهي صحيفة أملج تقف على الخلل من جديد حيث رصدت عدسة صحيفة أملج هذه المرة تشققات وكسور بالطبقه الاسفلتيه التي تم اعادة رصفها بالكامل قبل أربعة أشهر فقط بطريق الملك عبدالعزيز . صحيفة املج توجه هذه الرسالة إلى الجهة المسئولة سواء أكانت الشركه المنفذه والتي نالت مبالغ هائله لتنفيذ هذا المشروع .. هل كانت هذه الشركة تملك المقومات وتملك الجودة التي تؤهلها للظفر بهكذا مشاريع هامة ؟؟ .. أو دعونا نوجه رسالتنا إلى مسئولي بلدية أملج لنسأل بصريح العبارة أين الدور الرقابي وأين المتابعة بل وأين المعايير التي كان من الواجب أن يطابقها الإستشاري أو المراقب مع واقع التنفيذ ..هل حققت إختبارات الدك للطبقة الاساسية نتائجها المطلوبة هل أخذ في الإعتبار إختلافات الأحمال المارة هل تمت أعمال الصيانة والمراقبة بشكل جدي نريد إجابة صريحة مع التذكير بأن فترة التنفيذ فترة لم تكن طويلة لكي تظهر كل هذه العيوب . صحيفة أملج تترك لكم الإجابه وتفتح مساحة من الرأي لقرائها الأعزاء بعض العيوب في طبقة الاسفلت بطريق الملك عبدالعزيز والتي لايكاد يخلو منها شارع في أملج سؤال .. هل هذه المدحلة كفيلة بدك وإرجاع طبقة الاسفلت بالشكل المطلوب ؟؟ وهنا أيضاً لمتابعة الأحداث أولاً بأول على جوال أملج أرسل رقم 1 إلى 805524 لمشتركيSTC